غريب ! لِما تأخرتي اليوم ؟
إيميكو : هاه ... لاشيء .
رين : هل ذلك بسب تصفيف شعركِ؟
إيميكو : لاء ، لا يهم أن تعرف .
رين : هل أنتي بخيّر ؟
إيميكو : مابالُ هذه الأسئلة ؟!
الدكتور : أنتما هناك ! كُفا عن الكلام أو إخرُجا .
*صمت*
ضلّت إيميكو طوال المُحاظره تفكّر عن سبب أسئلة رين ، وظنّت أنه يُبادلها
بنفس شعور الحُب لذا كانت سعيده ، عندما إنتهوا من المُحاظره ذهبت إيميكو
مع رين وهيدي للحديقة وسألتهما عن ماذا يُريدان على الإفطار وذهبت لِشراءه
وبينما هي تشتري لهُم الفطُور وصلت كانا الى الحديقة .
كانا : مرحباً ... أين إيميكو !
هيديكي : ذهبت لشِراء الفطُور .
كانا : همممم.. حسناً بما أنها تشتري الفطور .. رين ؟ هل يُمكنني أن أتحدث
معك على إنفراد ؟
هيديكي تعجّب من طلب كانا لرين فظّن أن كانا معجبة برين وتريد الأعتراف له.
عادت إيميكو و معها الطعام و لكِنها تسألت عن عدم وجود رين !
إيميكو : هيدي ؟ أين رين ؟
هديكي : .... *يفكر*
إيميكو : هيدي ؟ هيديكي !
هيديكي : هـ ... هاه ! ماذا ! ماذا بك ؟!
إيميكو : فيما تُفّكر ؟
هيديكي :لا لا شيء ... إيميكو ؟ هل لي أن اسألُكِ سؤال ؟
إيميكو : نعم تفضّل .
هيديكي : هل كانا تتحدّث عني ؟
إيميكو : هاه ! آءء ... لا أذكر ولكن لما تسأل ؟
هيديكي : لا ... لاشيء ... معذرة سأذهب لدورة المياه .
إيميكو : ماذا به !
أنت تقرأ
عائق في مجرى حُبي
Romance- أُحبك لأنك انت انت لا شبيه لا مثيل لا بديل لك . تحكي هذه الروايه عن الفتاة إيميكو التي وقعت بحب رين ولكن هُناك عائق يمنعها من التقرّب منه أكثر ... هل يمكنها كسر هذا العائق؟