خرجَت الفتاتيّن في الصباح للذّهاب للجامِعة ولكِّن إيميكو لم تكُن في
نَفس قِسم كانا فإفترَقتا وإتفقتا أنْ يلتقيّن في حديقة الجَامعه بعد المُحاضرة ،
إيميكو وهيَ تسِير كانت تُفكّر:ألن أراهُ مُجدداً؟!، وأثناء تفكّيرها إصدمت بشَخص !!
رَفعت عيّنيها... وكانَت المُفاجاءة أنها إصدمت بِرين !!
إيميكو : هاااه!! أوه أوه ! أنا آسِفه ! آسِفه جداً ! لم أكـ..
قاطعها ريّن ببرُود : إلى أيّن أنتي ذاهِبه ؟
إيميكو : أ.. أنا؟ أنا.. ذاهِبة لذلك القِسم.
رين : يبدّو أنكِ معي ، لنَمشي سويةً لم أجد صدِيقي.
إيميكو في نفسها : "هل تمشي معي لأنك لم تجد صديقك! بفف"
و واصلا سيّرهما وام يتكلمّا ولا كلِمه, رنَّ هاتِف رين في تلك اللحظة ، نظر رين الى
الإسم ولم يرّد عليه إيميكو في نفسها : "لمَ لم يرد؟ مَن ذلك الشخص ؟ لقد أصابني فضول "̮
رين : بالمُناسبة ، لم أعرف إسمكِ بعد.
إيميكو : اءءء.. إسمي أيميكو .. نعم إيميكو.
رين : اممم.. إيميكو.
ووصلوا إلى القِسم وهو لم يسّألها سِوىٰ عن إسمها.
؟: هذه الوغده يجب أن اوقفها عند حدها !
بعد المُحاضره :
إيميكو : الان عليّ أن اقابل كانا.
سمعت صوّت رين بالقرب منها يتحدث مع صديقه هيديكي ، آثارها الفضول وارادت إستراق السمع .
هيديكي : لم لم ترد على إتصالي ؟
رين : كنت أمشي مع فتاة
هيديكي : ماذا! فتاة! هل أنت متأكد؟ هههههه من صاحبة الحظ هذه ؟
رين : إنها ذات الشعر الطويل تلك ، التي بالامس ، اسمها ايميكو
هيديكي : هل أعجبت بها ؟ * إبتسامه خبيثه *
رين بخجل : هاه لـ.. لا !! إبتعد عني أيها الاحمق !
هيديكي : بلى بلى ذلك واضح ههههه
إيميكو في نفسها : هل هذا معقول !
أمسكت بها يد وسحبتها
إيميكو : مـ.. مالذي تريده !
^ من الذي أمسك بإيميكو ؟ وهل ماسمعته إيميكو صحيحاً ؟
أنت تقرأ
عائق في مجرى حُبي
Romance- أُحبك لأنك انت انت لا شبيه لا مثيل لا بديل لك . تحكي هذه الروايه عن الفتاة إيميكو التي وقعت بحب رين ولكن هُناك عائق يمنعها من التقرّب منه أكثر ... هل يمكنها كسر هذا العائق؟