.Châpter(15)

2K 80 85
                                    

اسفه علي الاخطاء الاملائيه مش براجع الشابتر خالص بخلصه و انزله علي طول .

150 كومنت بتوع الشاب ده شكل ال 200 مش حيحصلو ابدا بس يلا ، في وجوه جديده ظهرت

ربنا يزيد ربنا يباركxD

# Harry's P.O.V #

" ليام ماذا حدث اين انت " اسأل فور اجابتي علي الهاتف

" حسناً هي معي و هي بخير لا تقلق ولكنها تريد الاختلاء بنفسها قليلاً " اجابني لأهداء و اتنهد بقوه

" حسناً اعتني بها يا صاح " اتمتم كما ننهي المكالمه

اقود سيارتي عائداً الي المنزل و الراحه تملئي

" اوجدتها؟!" سأل نايل فور دخولي البيت

" نعم و هي مع ليام " اقول و اصعد الي غرفتي لابدل ثيابي و القي بهمومي خلف ظهري و افكر بجيسيكا

اهي ستقون شقيقتي فقط ام سيكون هناك شئ، حقيقه مشاعري تجاهها ليس فقط شقيقه لقد زادت و انا اعلم انها لن تحبني سوي كأخ لا اكثر

لما هذا القلب الغبي عليه ان يعجب بها لما ، هي فقط لن تحبني و هو احبها لانه احمق .

# The Narrator's P.O.V #

هو حزين لتحرك تلك المشاعر تجاهها ... هو احبها و لم يكن يحسب هذا ... اليس حب الاخوه محرم؟ .. اليس ذالك النبض لاشقه محرم ... كيف للقلب ان ينبض لفتاه محرم حبها ... هو الان يعاتب قلبه و عقله ... هي فقط فتنتهم بجمالها و عفويتها ... كما بغرورها و واقحتها ... برائتها و جرائتها ... مرحها و حزنها ...

خوفها عليه ... بسمتها الصغيره ... عيناها البريئه ... قلبها الضغير الطاهر ... لا تحمل كره لاحد ... بداخل كل منا فتاه او فتي سئ ... قد يتحرر بيوم و قد يتحرر بأخر ...

قد تعيش حياتك و هو بداخلك لا تتمكن من تحريره واخراجه ... هو تحرر لدي كلاهما ... هي لك تروضه بل هو من روضها ... اما عنه هو استطاع ان يتحكم به و يسيطر عليه ...

هي تفعل ما تشاء ... كما هو يفعل ... لكن هي تفعل الخطئ بعدم مبالاه ... و هو يحسب لكل اخطائه حساب قبلها ... ان اعتقدم انه الفتي الطائش محب المضاجع فلا هو عاقل مسؤل في اوقات جديه .... الان لنذهب لفتاتنا الصغيره .

" أأنت بخير " تمتم ليام يخرجها من دوامه افكارها

" نعم لكن اريد العوده الان لقد تأخر الوقت " تقول لأومئ هو و يأخذها للمنزل

تدخل الي المنزل مبتسمه بخفه ليست حزينه قفد قررت حياه سعيده ولكن بها جرائتها لا برائتها .

" جيس اين كنت اقلقتني " تمتم لوي و هو يأخذها بين ذراعاه بذالك العناق السريع

" ها انا ذا لم امت 'لو' لا تقلق " تقول بأبتسامه علي وجهها

Bad LoveWhere stories live. Discover now