قصة قصير بين ثلاث فتيات مقربات .... تبداء قصتنا عندما كانوا افضل اصدقاء .... كل شئ يتشاركوه معاً .... السعاده الحزن الغضب اسرارهم .... لكن عندما احبت احداهم شاركتها الاخرى
لنروى الروايه من البدايه للنهايه💘👌🏻
"انه اخر يوم بالدراسه لهذا العام ماذا نفعل!!" سألت احداهم بعفويه و الاخره تتناول الشوكلاته و تستمع اليهم كالعاده
"لما لا نذهب الى منزلى ثم نذهب الى اى مكان بالمدينه و نعود الى منزلى ثم نذهب فى المساء الى النادى وونمرح هناك" اقترحت احداهم و اومئت الاخرتين قبل ان تبداء رحلتهم بالحياة
كما بدأت رحله حبهم من منزل صديقتهم ... عندما وصلت الفتيات الى المنزل راحو يلعبون و يستمتعون كانوا يفعلون كل شئ
حتى ان شقيق ميراندا كان يلعب معهم ايضاً و بلحظه قطع مرحهم بصوت الباب لتركض ماريا تسابق ميراندا من ستفتح اولاً
و نيرفانا وقفت هنا تهز رأسها كالعاده لن يتغيرو ... عندما فتح الباب نظرت ميراندا بكل حب و سعاده لصديقها الوفى
قبل ان تسارع بإحتضانه و هو يبادلها ذالك الحضن البرئ و يقبل وجنتها الصغيره اسرعت هى بالابتعاد عنه و نظرت الى ماريا التى تنظر اليه
"ماريا هذا هو آليكس ابن السيده تيفانى صديقه امى و صديقى ايضاً " قدمته ميراندا لماريا التى اومئت فقط بينما لم تذيل عينها عنه لتأتى نيرفانى من خلفهم و تتحدث
"آليكس كيف حالك اشتقت اليك حقاً" احتضنته و هو بادلها
"اذاً ماذا هناك آل؟!" سألته ميراندا لغرابه الوضع فهذه المره الاولى ان يصمت ولا يتحدث
"امم اتيت فقط اممم لا شئ كنت اشعر بالملل فقررت تمضيه بعض الوقت معك لكن بما ان نيرفي و صديقتك ماريا هنا اسف على ازعاجكم" قالها و تحرك ليسير مبتعد لكن ما كان لميراندا سوى ان خلعت حذائها
و آلقت عليه قبل ان تبداء بفعل ما اعتادت عليه و هو شتمه العديد من الشتائم ثم تقرصه و تقبل وجنته و ترسله الى بيته بعد محاضره لطيفه لكيف يهتم بنفسه اثناء عدم وجود والدته كما اعتادت
"اذاً مير انت لا تحبيه" سألتها ماريا و هى تلقى بجسدها على الفراش قبل ان تجيب ميراندا كاذبه
"حب اي حب الحب لمن هم اكبر منا ليس لنا ثم هو اخى ليس الا احبه كأخ لي و صديق ثم اننا بالحاديه عشر لما تتحدثين عن الحب لازلنا صغار"قالت و فتحت قالب الحلوى قبل ان تقوم بتناوله
...
....
.....
......
مرت السنوات عليهم و ماريا انفصلت عنهم حيث انها الان بولايه لوس انجلوس بينما هم بنيو يورك
كبرت الفتاتان ميراندا و نيرفانا و اصبحتا افضل من افضل الاصدقاء يشعرون ببعضهم يقدرون بعضهم يحبون بعضهم لم يخفو اي من اسرارهم و اتى اليوم الذى اعترفت به مير انها احبت آليكس
YOU ARE READING
Bad Love
De Todo"مكانها الاصلى بين احضانى ... مكانها الاصلى انا ... انا من امتلكها ... انا من احبها ... انا من سيضحى بحياته من اجل نظراتها ... انا عبدها ... انا نورها ... انا شمسها ... انا هو من يحق له امتلاكها لانها حصلت على ما هو ملكى ... انا حصلت عليها" "اعتذر...
