"مكانها الاصلى بين احضانى ... مكانها الاصلى انا ... انا من امتلكها ... انا من احبها ... انا من سيضحى بحياته من اجل نظراتها ... انا عبدها ... انا نورها ... انا شمسها ... انا هو من يحق له امتلاكها لانها حصلت على ما هو ملكى ... انا حصلت عليها"
"اعتذر...
الشاب اهداء الاكتر اتنين علقولي هم @Rusul_R و @mai_styles_1D
#Jessica's P.O.V#
مر اسبوع منذ ان كنا بالقارب و حدث ما حدث حقيقه ان هارى مصاص دماء حقاً لطيفه صحيح؟!
حسناً بهذا الاسبوع لا اعلم ما الذي اصاب هارى اصبح يتجنبنى لا يتحدث معى كالسابق لا نمرح او نمزح حتى انى شعرت انى فعلت شئ خطئ بينما لم افعل
ارتديت ملابسى و خرجت من الغرفه متجهه الى مطعم قريب من هنا ، دخلت المطعم لتلحفنى رائحته الذيذه لاشعر ببطنى تخرج صوت يدل على جوعى
اتصدقون ان هارى ذالك الشاب المنحرف يرفضنى حسناً هذا كان جارحاً لكن اقسم ان به شئ خطئ
تحركت من الفراش الى الخزانه و اخرجت منها بنطال جينس ثلجى مع تيشيرت كت فوق سرتى حسناً ابدو مثيره *الصوره👇*
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
خرجت من الغرفه متجهه الى مطعم البيتزا القريب ... ماذا هل اعتقدتم انى ذاهبه لهارى!!
فتحت باب المطعم وانا ادخل لارى هارى و الجميع جالسين ... حسنا انا هنا من اجل هارى هل رضيتم الان ؟!
" هاى " قلت وانا اسحب مقعد بجانب زين
" كيف حالك حبى " قالها زين و هو يطبع قبله على وجنتى بجانب شفاهى اللعنه!!
" زين ابتعد او حطمت لك اسنانك " صرخت بغضب بينما هو حقيقه ابتعد عنى بسرعه نظرت لهارى الذى كان ينظر الي القائمه
تجمعت الدموع بعينى لعدم اهتامه بى لقد اصبح صخره لا يشعر بى او يلمسنى او يحادثنى حقاً هل اصبح يكرهنى ، انزلت رأسى و استأذنت منهم الى الحمام و دخلت ركضاً اليه
و فور دخولى من الباب حتى سمحت لشهقى التى كنت احبسها بالخروج كم هى مؤلمه تلك الدموع الحارقه النابعه من قلبى
دقائق وانا امام الحوض حتى شعرت بالباب يفتح لامسك بمنديل و امثل انى كنت اجفف وجهى بينما اجفف دمعى
عندما نظرت الى من قد دخل لاجده هارى!! كان ينظر لى بينما اقترب منى و على وجهه نظره الحزن
" هازا " قلت ليغمض عينه و يقترب اكثر لارجع بظهرى للخلف حتى اصتدمت بالحائط و هو امامى تمامً
