شخابيط بنات

النهاية

هلااو 🙊
هلمرة القردة اقصد اني 😂😂 حكتب ملخص البارت السابق 😁
زينب : العاشقه الولهانه 😂 مصطفى ٢ خطبها 😍.. و نجحت بمرحلتها و تسلسلها ١٥
ساره : بعدها تتذكر ادم و منسته و بنفس الوقت متقبل تسمع منه ولا تحجي ويا 😞.. هي هم نجحت بس تسلسلها ٣٢ ( بالنسبه الها هذا تسلسل ممتاز 😂😂)
سهى : القزمة دتكابر و متعترف لاحد ان هي اشتاقت لأيمن 💔 .. ع فكره القزمة طلعت سجاجه و تسلسلها ال١٥ على المرحلة 😳
زهراء : تتصنع الفرح من تكون ويه يوسف و خصوصا انه زواجهم قرب 💃🏻يوسف كلش رومانسي 🙊 ويريد يسعد زهراء بس اكيد هي گلبها يم هاني 💔
اية : هشام عافها و خطب معيده وياه بالجامعه و طبعا جانت صدمة لاية .. وبما انه حظ ايه حلو كلش 👊🏻😂 عميد الكلية انطاهم مشروع و حيكونون تحت اشراف المعيدين و طبعا اية حظها جمعها ويه هشام 😒
فاطمة : (كارثة البارت 😂😂) طبعا فاطمه ضمت كوومة شغلات على البنات اولهم انه هي تركت محمد ( هاي شغله بسيطه ) الشغله الثانيه انه جانت حامل بتؤام و مكالت للبنات 😱 طبعا بعدها جابت و صار عدها ولد وبنيه يخبلون 😍😍 و بنهاية البارت فاطمه انصدمت بوجود محمد بالمكتبه وهو شايل ابنهم 😰

(((الكاتبه)))

الرجفة الخفيفه سيطرت على يديها وهي تنظر اليه ...الكثير من المشاعر اصبحت تخالجها ...الخوف من ان يكون قد علم بما اختفه عنه...الالم الذي عانته معه ان يعاد مره اخرى ...والحنين...الذي اكتسحها فور رؤيتها لعينيه الجميله التي لطالما اسرتها ...

"بخير ..."همست بهذا بضعف...ولا يزال الاتصال البصري بين عينهما لم ينقطع:

"لقد توقعت ان تكون المكتبه بهذا الهدوء والزهو ...فذوقكِ لم يتغير ..." ابتسمت اليه بسخريه :

"لماذا تتحدث بالفرنسيه؟" سألته ليجيب بابتسامه:

"لا اريد من شخصٍ ما ان يستمع لما نتحدثه ويعلم به..صحيح الطفلان...رأيتيهما اليس كذلك؟" سألها هو الاخر ..

"نعم لقد رأيتهما ما بهما ؟"

"انهما جميلان جدا ...هل تعرفين والديهما؟" سألها لتتنفس براحه ...هو لم يعلم حتى الان ...

"انهما ولدا صديقتي ماري ...ارادت ان تكون حفلة عامهما الاول هنا وانا وافقت ..والان علي الذهاب...سعيده برؤيتك بخير"قالتها وهي تستدير راحله ليسير خلفها ....

"سآتي معكِ اريد ان اتعرف عليهما ..."

قالها لتخرج هي هاتفها وتراسل ساره التي تلقت الرساله بعد لحضات لتقرأها ....

"ساره روحي على ماري واندريه ...كوليلهم يمثلون انو كريس وكرستين اولادهم ...محمد ويايه ...حبابه ساره بسرعة روحي عليهم " قرأتها ساره بسرعه لتذهب نحوهما وتفهمهما كل شيء بسرعه ...عادت بعد ان نبهت الجميع بظمنهم بدر ....لتلتقي عينيها بعيني آدم الذي دخل للتو الى المقهى بحلته الجميله وشكله الجذاب لتتوقف هي عن الحركة للحضات ...