احببت خادمي -جارِ التعديل-

الخادم في منزلي !!انا اعرفه 《¤o¤》

تشـه خرجت من بين شفاهي وانا اشعر بالملل الممتزج باستغراب نوعـاً ما فكما قلت هذا اوه سيهـون اشهر فتيـان المدرسة اذهـبْ للرئيـس الخدم فهو سوف يعطيـك ماعليـك فِعله في هذا البيت حسنـاً نضر لي سيـهون بتعمق صم اقتـربْ مِنـي وقـام بوضـع خصله من شعـري خَلف اذني ومِن ثُـم ابتسم بخفة حسنـاً هـايدي قال وهو يُصر على اسنانه كأنه يُمـثل اللطف لكنه من الداخـل ليس كذلك ابتسمت انا ايضـاً بتكلف ومن ثوم قمت بالوقوف والترجل خارج المكتب ابتسـم ابي لسيهـون ثم اومىء له يمكنـك الذهاب لرؤية عملك بني خرج سيهون خلفي نضرت لـه ببرود اتبعني بسرعة سيهـون قُمت بالصعود للطابق الثالث حيث المكتب كان في الطابق الثاني نضرت قليلاً الى باب غُرفتي قَبل ان افتحها وكان سيهون لم ينضر امامه جيداً فاسطدم بي تبـاً لك الا ترى امامك ايها المغفل !! قلت وبصوت مرتفع قليلاً وقد استدرت لاكون مقابله تماماً الخطأ ليس مني عزيزتي لما توقفتِ انتِ؟ هل هو مجنون وهو يتكلم هكذا ام ماذا ! تبا لـه ساضيع حياتي وانا اتجادل معه من تضن نفسك لتتحدث هكذا معي ؟ قُلت بسخرية من بين شفاهي طال الجدال بيننا انا وهذا الاحمق المغفل

Pov sehun ;

سأشعر بارهاقٍ كُلَ يوم بالجدالِ مع هذه الطفلـة العنيدة المزعجة !! هذا حقاً متعب حسنا اشعر بالقلق حيال ان كانت ستكون حقاً طفلة وتخبر من في المدرسة بانني اعمل هنا في منزلها ااههه لو فعلت ذلك ساقطع لسانها واقص شعرها خلال نومها وامزق ما لديها من ثياب وتباااً لم كُل هذا التفكـير بهذه الطفلـة ! قاطعت حبل افكاري هذه الطفلة هل انت بخير ! يااه ذهنك شارد بماذا تفكر؟ ابتسمت بتكلف وانا انضر في عينيها التان تشبها اعين الجراء حسنا اعترف انها لطيفه مع هذه الاعيُن كُنتْ افكـر بطريقه سريعة لقتلك من دون علم احد وافكر كيـف اخفي جثتك بشكل جيد  قلت هذا وانا ابتسم بسخرية وارى كيف ان ملامحها ذبلت هل انت مجنون تود قتل هايدي ؟ يبدو انك لاتعلم من انا عزيزي انتبه لمن تتكلم حسنـاً ! تكلمت مع صوت متوتر لم استطع تماسك نفسي حيث ضحكت على نضرتها المتوتره والتي تشعر بخوف حسنا آنسه هايدي هل يمكننا ان ندخل الغرفة ام سنبقى هنا امام باب غرفتك ؟ قُلت ببرود بعد ان كتمت ضحكتي قليلاً هه من اطال الوقوف هنا هو انت بحديثك الطويل وجدالك ايها الخادم المزعععججج لم اقاوم سماع كلمه خادم انها مرتي الاولى بسماع شيءٍ كهذا ف انا من امتلك الخدم ولست خادماً لاحد قُمت بصفعها بدون تفكير وبشعور لا ارادي ابداً

Pov haydi

قُلت تِلك جُملتي بذون تفكير حسناً لما الاهتمام من الاساس هو حقاً خادمي فـلما انا قلقه حياب قولي له او نعتي له ب خادم ! لكن يبدو ان تلك الجملـة اثارت غضبه بشده حيث احمر وجهه وقُطب حاجباه وبرزت عروق عنقه بشكل مخيف حقـاً لمرتي الاولى اراه هكذا؟ هل حقاً كلمة خادم تثير غضبه هكـذا ! ولم اشعر غير بألم على خدي الايسر لـم افهم مايجري واخذت وقتاً طويلاً حتى استوعبت انـه قام بصفعي ! قام بصفعي انا ؟؟ من يضن نفسه انها مرتي الاولى لم يصفعني شخصُ من قبل فقط مرتاً واحده عندما كُنت صغيرة حيث صفعتني المربيه لانني كنت على وشك رمي جسدي بين السيارات على الشارع الرئيسي ! بالطبع لم اكن اود الانتحار لكنني كنت اضن انه باستطاعتي عبور الشارع بدون تلك المربية !
حسنا استجمعت قواي ورفعت يدي رداً لـه على صفعه لي لكنه امسك يدي وهمس بين اسنانه وبحده بـ ايـاكِ والتجرؤ بلمسي لا يهمني ما قاله ابي او ابـاك انا اوه سيهـون لايجرؤ احد على لمسي هل تفهمين وانا هنا فقط لانني فكرت بتجربـة جديدة لا اكثر حسناً ايـااكِ ايضاً بالتفكيـر فقط في القَول لاحد في المدرسة انني اعمل هنا هل فهمتي ؟