#End of flashback
" ماذا ؟ حقا ؟ ياالهي ماذا حدث بعدها اخبرني اخبرني " قالتها الطبيبة الحمقاء سابرينا بحماس ماذا هل انا احكي لها فيلم ام ماذا ؟ انها بالفعل حمقاء
" يكفي اريد النوم " قلتها وانا اغطي جسمي بلحافي الابيض واغطي رأسي ايضا
" حسنا سيد هاري ساذهب الان الى اللقاء " قالتها ولم تتحرك من مقعدها علمت انها تريد مني قول الى اللقاء لكن ساكون وقح معها لانها حمقاء وطيبة القلب وهذا سيؤديها الى التهلكه مثل ما اداني انا ايضا اليه
" اغربي عن وجهي قبل ان اقتلع وجهك الجميل هذا عن باقي جسدك الجميل ايضا " قلتها بغضب بعد ان رفعت الغطاء من علي ونظرت لها كانت اعينها مفتوحة على مصرعيهما اقسم انها تكتد تخرج عيناها من مكانها ولم تتحرك اغضبتني الان بالفعل
" ايتها الحمقاء الم تسمعي ام انكي اصبحتي صماء اغربي عن وجهي اغربي " قلتها بصراخ وغضب واقسم اني رايت عينيها تلمع وثم نزلت دمعة منها وفي هذه اللحظة خرجت اعلم انها تألمت لكنها حمقاء وطيبة القلب وانني كنت مثلها تماما واستولى علي سيد مالك وها انا انتظر منه ان يأتي بعد اسبوعين او اسبوع لا اعلم الوقت الذي هو يريده ليقتلني وانا متيقن انها ستصبح مثلي يائسة وحزينة طول الوقت والاهم اكثر من هذا ستصبح مثلي في المستشفى ويأتي لها طبيب نسي وهي ليست مريضة ولكن يطلق عليها كذلك فقط لانها كانت مثلي حمقاء وطيبة تركت هذه الافكار واغمضت عيني محاولا النوم ونجحت في ذلك
.
.
" هل من احد هنا ؟ " سالت وانا اتلفت حولي الظلام دامس بطريقة لا توصف والمكان فارغ فجأه رأيت ضوء ساطع يأتي من بعيد جدا التفت الى الضوء ولكنه بعيد يظهر شخص من هذا الضوء ولا اعلم حقا من هو يأتي الي
" من انت ؟ ولما انا في هذا الظلام ؟ " سالت هذا الشخص صاحب الاعين الزرقاء والشعر الريشي يرتدي ملابس جميعها باللون الابيض انهقصير ولكنه مثير ووسيم
" ايها الصغير هو يحبك " قالها هذا الفتى وابتسم صغير ؟ الم يرى نفسه في المرآة من قبل ؟ من الصغير هنا اذا ؟
" ماذا ؟ من هو ؟ " سالته من هو الذي يحبني ؟ اريد ان اعرف
" هو ينكر لكن هو متيم بك صدقني " قالها وذهب الى الضوء
" لا ارجوك لا تذهب الان " قلتها بصراخ وثم اختفى فجأه هو بين الضوء والمكان اصبح مظلم مرة اخرى
" هاري " التفت مرة اخرى ولا يوجد سوى الظلام
" هاري استيقظ " فتحت عيناي ل ارى انها الممرضة
" اوه اخيرا استيقظت سيد هاري انا منذ نصف ساعة وانا ايقظك وانت بالطبع لا تسمعني الغداء جاهز " قالتها ماليسا ممرضتي بسخرية انني حقا احبها كأختي الصغيرة اعلم انكم تقولون الان انني اقسي على سابرينا طبيبتي ولا اقسوا على ماليسا الامر ان ماليسا حينما اتيت الى المشفى وهي تهتم بي كأخوها الكبير ولكنها ذكية جدا وخبيثة لذلك لم اقلق عليها بقدر قلقي على طبيبتي سابرينا الحمقاء اعلم انني الى الان طيب القلب وانني مازلت كما انا احمق ولكن لا استطيع تغيير شخصيتي
بدأت اكل الطعام الذي هو حقا سيئ انتم بالطبع تعلمون كم طعم المستشفى سيئ ولكن لا بأس هكذا هكذا سأقتل بعد فتره قصيرة
" هيا افتح فمك هاري " قالتها ماليسا وهي توجه المعلقة عند فمي فتحت فمي وظللت افكر طول وقت تناولي للطعام هذا الفتى الذي بالحلم من يقصد هذا الرجل ؟ من الذي يحبني ولكنه ينكر ؟ من ؟ رأسي سينفجر من كثر التفكير ولكن لم يضايقني شيئ في الحلم اكثر من جملة ايها الصغير انه حقا احمق الم يرى شكلة انه يبدو كطفل في السابعة من عمره ويقول لي انني صغير هووف انني مللت من التفكير هه بالطبع سابرينا ستأتي لكي اكمل حديثي معها انني متأكد انها ستقتل ولكني حقا احببتها هذه الحمقاء انها طيبة القلب ولا ننسى انها حمقاء
طرق الباب ثلاث طرقات على لحن معين انها الحمقاء سابرينا
" ادخلي " قلتها لها وهي دخلت والابتسامة على وجهها الاحمق الم اقل لكم انها حمقاء وطيبة القلب انني اصرخ بعا اتت ولم يكن شيئ حدث انها حقا حقا حمقاء شمطاء اظنني لن اكف عن شتمها
" اهلا سيد هاري كيف حالك ؟ " سالتني واخذت كرسي ما بجانب سريري وجلست عليه اومأت لها كرد
" حسنا انا سأذهب حينما تحتاج شيئ اضغط على الزر سيد هاري " قالتها ماليسا وكانني لا اعرف انني حينما احتاج لها ساضغط على الزر بالطبع اعلم لن اصرخ كالمرة السابقة ولكن ماذا ؟ سيد هاري ؟ اوه انني نسيت اتفاقنا اهها لن تقول لي سيد هاري عندما نكون بمفردنا ولكن امام الناس سيد هاري لانها ستعاقب هكذا ولا اعلم لماذا افقني من شرودي صوت اغلاق الباب يعلن خروج ماليسا
" حسنا سيد هاري ايمكن ان تكمل لي ماذا حدث معك في قصتك " قالتها بحماس وهي تتحرك قليلا في كرسيها او تقفز في كرسيها ماذا هل انا حقا احكي قصة لها ؟
" قصة ؟ " قلتها له باستغراب وهي ابتسمت بتوتر
" ل.لم ا. اقصد احكي لي ماذا حدث بعد ذلك "
" حسنا الى اين وصلنا ؟ " قلتها انتي حقا نسيت
" عندما قال لك ليام انه سيهربك من هذا المكان " قالت وانا تذكرت
" اوه حسنا تذكرت حينها قلت له ....
#Flashback
# هاري
" ماذا ؟ حقا ؟ كيف ؟ متى ؟ " قلتها بصراخ من كثر الحماس وهواغلق فمي بيده
" ايها الغبي تكلم بهدوء وهمس " قالها بهمس وابتسم ابتسامة صغيرة اومأت له بسرعة
" حسنا انا لا اعلم متى ولكن والدك كان يعلم ان هذا من الممكن سيحدث لك هذا لذلك جعلني اتي هنا واكون من حراس سيد مالك لا تخف انا هنا رئيس الحراس انتي مع السيد مالك منذ سنتين وهو يثق بي ولكن انا الى الان لا اعلم متى سأهربك ولكن سؤهربك بالتأكيد اوعدك ولكن انا لا اعلم متى " قالها بهمس انه حقا يتكلم بسرعة ويكرر الكلام كثيرا اتذكر انه قال لكن لا اعلم متى كثيرا ولكن لا يهم الذي يهمني الان انني سأخرج من هذا الجحيم
"حسنا حسنا واخيرا سأخرج من هذا الجحيم " قلتها بهمس وهو قال
" ولكن عليك الصبر قليلا انت ستخرج من هنا قريبا ولكن ليس قريبا جدا ارجوك اصبر انا لا اعلم متى سأهربك حينما يكون الوقت مناسب سأهربك ارجوك اصبر انا اعلم انك ستتعذب ولم ترى شيئ من السيد مالك ولكن ارجوك اصبر " قالها بسرعة وهمس لماذا يتكلم بسرعة
" من هو السيد مالك ؟ ولماذا يريد قتلي انا " سالته انني حقا اريد اعلم من هو ولماذا يريد قتلي ؟
" انه-" قاطع كلامه صوت شخص يأتي
" نام على الارض واصرخ باعلى صوتك وكانني اضربك وحاول البكاء " قالها ونفذت ماقاله بسرعة وصرت اصرخ باعلى صوتي وفي كل مره تقترب الخطوات وانا ازيد من صرختي
فتح الباب وكان ليام ممسك بالصوط وكأنه يضربني وفي الحقيقة هو كان يضرب الارض نظرت للشخص ودموعي على وجنتي وشهقاتي تخرج مني حسنا لا داعي للتصفيق اعلم انني جيد بالتمثيل كنت اخذ جوائز بمدرستي لااني منثل جيد نظرت للشخص الذي فتح الباب وكان صاحب الوشاح المخيف لا انكر خوفي منه الان
" ليام اذهب انت سأهتم انا بأمره " قالها وانا ارتعشت ياالهي لا اريد الضرب لا اريد يكفي
" حسنا سيد مالك سأذهب " قالها ليام ومن ثم ذهب ماذا ؟ اصاحب الوشاح المخيف يكون سيد مالك ؟ لا ارجوكم لا لااااا
" ارجوك لم افعل شيئ خاطئ لاتعذب عليه " قلتها له وانا ابكي ومغمض عيناي بقوة ولكن هذه المرة حقا ابكي انتي جسمي مازال يؤلمني لا استطيع من قبل انت وبعد ذلك الرجل الاحمق الذي كان قبل ليام انني حقا لا استطيع
"ماذا اعد ماقلته مرة اخرى انت لم تفعل شيئ خاطئ ؟" قالها باستهزاء ربما
" اجل اقسم لك انني لم افعل شيئ انني حتى لا استطيع قتل نملة " قلتها وانا حقا اعنيها انتي حقا لا استطيع قتل نملة
" من الممكن انك لم تفعل لكن والدك ؟ اتنكر انه لم يفعل ؟" حسنا انه محق والدي في يوم من الايام رأيته يقتل شخصين امرأه وطفل كان يحبسهم في الكوخ الذي بالغابة وحينما رايته ظل يقول انهم كانوا يريدون قتله وان لا اقول لشخص على وجه الارض بهذه الجريمة بحق من في السماء انها امرأة وطفل وامرأه شابه ايضا وطفل صغير جدا كيف لهم ان يحاولوا قتله
" جاوبني اتنكر انه لم يقتل احدا من قبل او نملة كما تقول " قالها وفي اخر جملته قهقه بسخرية حسنا دائما والدي كان يقتل امامي الحشرات وانا كنت ابكي لاني اشعر بألمها
" اجل كان يقتل الحشرات بلا قلب او احساس انهم يتألمون وانا كنت ابكي من اجلهم لكن اقسم انني لم اقتل حشرة في حياتي لم افعل اقسم لك انني لم اؤذي احد قط انني حقا لم اؤذي احد كنت حب كل الناس لم احعل شخص يبكي بسببي الا جيما حينما كنت صغير اخذت حلوى منها ولذلك هي بكت ولكنها كانت حقا شهية وبدلاً عن ذلك ذهبت واشتريت لها حلوى هي تحبها واعتذرت منها فقط لم افعل شيئ " قلتها ببكاء وانا جالس على الارض وابكي بينما هو جالس على المقعد المهترئ الذي امامي وينظر لي قام من مكانه وامسك الصوط علمت انه سيضربني به مره اخرى بكيت بقوه وصرت ابتعد الى ان وصلت الى الزاوية و الصقت نفسي بها لدرجة ان ظهري احرقني الامي وجروحي لم تلتأم ولن تلتأم كيف تلتأم وانتي اضرب كل يوم وكل ساعة رفعت يدي كدفاع وقلت له بصراخ وبكاء وشهقات لم استطيع كتمانها وبالتالي كلامي اصبح غير مفهوم من كثر شهقاتي
" ل-ا-ا-ر-ج-و-ك -ي-ي-ككفي" قلتها بصراخ والشهقات تخرج مني وانا رافع يدي وضامم ركبتي الي نظر لي واتى الي اغمضت عيني بقوة ورفعت يدي كدفاع عن نفسي واستعددت للضرب سمعت صوت فتح الباب واغلاقه فتحت عيني ووجدت انه ذهب ماذا ؟؟ ماااااذا ؟ ذهب ولم يضربني اوه ياالهي لم يضربني لم يضربني ظللت مكاني لم اتحرك انش واحد من الصدمة فجاه فتح الباب مره اخرى اوه لا يا الهي
---------
1465 كلمة
البارت مره طويل واذا مو عاجبكم شي بالرواية قولولي وانا بصلحة وتوقعاتكم للشابتر الجاي واسفة على الكتابة بس مابعرف كل ما اسوي " كذا يطلعلي بنهاية الكلام والله حاولت بس ما عرفت اضبطة منيح
أنت تقرأ
I loved the wrong person( Zarry Stylik )
Fanfictionماذا يحدث حينما تحب من قتل عائلتك ؟ ماذا يحدث حينما تحب من قتل حبيبتك ؟ ماذا يحدث حينما تحب من قتل صديقك المفضل الذي انت لا تستطيع العيش من دونة امام عينيك ؟ ماذا يحدث حينما تحب شخص وانت تعلم انه سيقتلك ومتاكد من ذلك ؟ ماذا سيحدث عندما تحب من اختطفك...