دعــٰواهــ مـــلــّگـــيـــهــ

107 11 5
                                    

Sara P.O.V

بعد مده رن الجرس معلن بدايت حصه جديده و مقرفه

.
.
.
انتهت الحصه و ها انا ذا اعود الى المنزل

Maria P.O.V

كان زين يجلس بجانبي و كان الصمت سيد المكان 
ولاكن من قطع هذا الصمت هو انا

" زين ، هل تحب كلوديا "
قلتها و انا انظر له

" ماذا !!!"
قالها زين بتفاجئ

" ماذا ماذا ، هل انت على علاقه مع كلوديا "
قلتها و انا على حافت البكاء ، لا اعلم لماذا لكن عندما الامر يتعلق بزين اتأثر كثيراً

" و اللعنه !! ، من اخبركِ بهذا ، و متى حدث ؟؟"
قالها زين بنافذ صبر

" كلوديا هي من قالت انك على علاقه معها  ، و كانت بوقتها في المخيم عمد خروجها من خيمتك و هي ترتدي التيشرت خاصتك "
قلتها و انا اغمض عيني بنافذ صبر

" لماذا هل تغارين اذا اقمت علاقه معها "
قالها بسخريه

" من ؟؟ انا ، انا اغر عليك "
قلتها و انا اردف ساخرة

"نعم تغارين "
قالها و هو ينظر لي بنظرات غريبه

و انا بدئت اشيح بنظري عنه و انظر الى الفراغ

و بدء يقترب مني

" ززيـــ - زين ماذ....."
لم اكمل لانه قاطعني بقبله حارة

اصبح يقبل بشغف و انا منصدمه ، بعدها اغمضت عيني ووضعت يدي على صدره مقربته مني ....، بعد مده قطع القبله زين و هو يسمح لتنفس

" ماذا فعلتيِبي ماريا "
قالها بخفوت وهو ينظر الى عيني مباشرتاً

" مثل ما فعلت انت بي "
قلتها و انا ابعد بنظري عنه

Zayn P.O.V

لم افهم ما رمت اليه ماريا !!  انها بعض شي غامضه
اصبحت افهمها ، تحاول ان تكون امرأة ناضجه لاكن بدخلها طفله لا تعرف ماذا تفعل ، و لاكن هل اوقعتني في شباكها ، لقد جربت ان اقيم علاقات لاكن كلها باتت فاشله
اما مع ماريا فهاذا شي ثاني ، انها فقط مميزه عن الباقي
شفتيها التي بطع الكرز و عينها التى تحرقني من بعد امتار عنها  و ابتسامتها التى تسحرني و توقعني بها شي فشيء اما عن قوامها فهي شي اخر ....... 
خرجت من غرفتها و انا اتجه الى غرفت المعيشه

ان منزلهم جميل
بعد مدة ليسة بقصيرة سمعت الباب و هو يفتح ،
و علمت ان سارة قد اتت

" زين ، مرحباً"
قلتها و هي تلوح بيدها

" اهلا، كيف حالك"
قالها زين ببتسامه صغيرة

" بخير ، ماذا عنك ؟؟"
قالتها و هي تضع حقيبت يدها و مفاتيح المنزل و السيارة على المنضدة

12:12حيث تعيش القصص. اكتشف الآن