كيف خطفتني 2

181 15 4
                                    

.
.
و في يوم و كانت اميلي  عائده من المدرسة

قررت المشي من امام منزل رامي لعلها تجدة جالس امام المنزل

و عند وصولها لم تجده  متلما كانت تتوقع

ف اكملت طريقها

  و عادت الي المنزل

وكان رامي  قد بدأ ينسى امرها   لكن حبة لها ووقته الطويل في متابعتها لم يستطع كل ما فكر بي نسيانها يؤلمه قلبة

ف قرر الوقوف امام مدرستها

في اليوم التالي.

و عندما خروج اميلي من المدرسة قد وجدت رامي امامها.........  قد تجمدت في مكانها   و بدات تدمع عينيها........
تقدم لها رامي بي بي بطئ  و قال لها

اشتقت اليك كثيرا.....

اميلي بقت ساكيته وفجاه اغمى عليها

لم يعرف رامي ماذا يفعل في البدايه

بعدها حملها   و ادخلها الي مشفى المدرسة

و اتصلو بي زوحت ابيها لي اخديها

لم يبقي رامي لي ماجئ زوحت ابيها.  قام بي الدهااب

تم نقل اميلي الي منزلها. لي ترتاح

و عندما فتحت عينها. وجدت نفسها على السرير في المنزل   ضنت في البداية ما حدث  في الامس كان حلم

لكن عندما اخبرتها زوجت ابيها

عرفت كل شي و قالت لها زوجت ابيها انا شاب قام بي اسعافيها

و بعدها ذهبت اميلي  الي منزل رامي.

لي تشكرة  كان الوقت في اليل و المطر الغزير

وعند وصولها وجدت رامي امام المنزل   و معه فتاة

يتحدث معها   لم تسمع اميلي ماذا كان يقول لها بي سبب الامطار الغزيرة

وفجأة التفت رامي ورائ اميلي هربت اميلي مسرعه

و عينها كنت تدمعان. و لحقها رامي 

املي تجري بي اسرع ما لديها   حتي انزلقت علي الارض بي سبب المياه. و تبللت

قام رامي بي حمليها

علي يدية  و قال لها في مادة كنتي تفكيري

و هو ذاهب الي منزله

قالت جئت لي اشكرك و عندما شاهدت تلك الفتاة التي معك لا اعرف ماذا اصبابني

انا اسيفة

قال لها لا عليك تلك الفتاة كانت شقيقتي و قد كانت داهيبة الي منزل جديها و سمحت لها بي الذهاب

سوف اخدك الي منزلي لي تغيري تيابك المبلله و ترتاحي

قالت حسننا

الجنون احبني ❤حيث تعيش القصص. اكتشف الآن