"حارسي المزعج "

"العودة الى المنزل "

" بعد ان طلب الحارس من بيكهيون مرافقته الى منزل السيد بيون "

بيكهيون :اسف لا استطيع ..بلغ ابي سلامي وداعا "ذهب بيكهيون تاركا الرجل خلفه"

الرجل:اسف لما سافعل سيدي الصغير

بيكهيون"التفت":بووو!

"قاطعه الرجل بضربه سريعه في معدة بيكهيون مما سببت بإغمائه من شدة المها "

الرجل"تنهد":حقاً اسف.. لو كنت متعاوناً معي منذ البدايه..لما اضطررت لفعل هذا
لم يكذب السيد الكبير عندما قال بانك عنييد للغايه

"ثم حمله ع كتفيه وادخله للسياره. ثم انطلق الى منزل السيد بيون "

----------------------------------

-عند ميونغسو-

"ااش لابد واني قد ارجعت لها الذكريات المره الان"تنهد"..تباً للغباء.. والان كيف سأنسيها الالم وهي بالكاد سابقاً قد خرجت من دائرة الحزن هذه... وكأن الزمن يعيد نفسه.. يبدو وبأني سأفعل ماكنت معتاداً ع فعله حين تغضب مني سوزي... "ثم كوم يده ع شكل قبضه "حسناً ميونغسو فاايتينغ! "

----------------------------------

-في منزل السيد بيون -

"يدخل الحرس وهم حاملين لبيكهيون الفاقد الوعي الى السيد بيون اللذي يكون جالساً في مكتبه "

السيد بيون "بفزع":بيكهييوون! مابه هكذا!.. ماللذي اصابه اجيبوني "ثم يجري مسرعاً الى بيكهيون كي يتفقده"

احد الحرس"بتوتر":اااه لا لا تقلق سيدي انه ع مايرام وهو بخير

السيد بيون: اذاً مابه هكذا فاقد لوعيه!

الحارس"بتوتر شديد ":هذا.. هذا امم لقد اظطرننا ان نفقده الوعي لانه قد قاومنا ورفض المجيء

السيد بيون "بغضب وصراخ ": هل انتم حمقاا ام مااذا!..سحقاً لكم الم تستطيعو احضاره بغير هذه الطريقه ؟

"انحنى له جميع الحراس ":نحن اسفون سيدي

السيد بيون:اصمتو فأسفكم لن يفيد الان!.. من اللذي افقد ابني وعيه!

احد الحراس"بتوتر ":ااناا سيدي

السيد بيون: حسناً اذاً...انتم خذو بيكهيون وضعوه في غرفته الى حين ان يعود لوعيه وحسابكم معي لاحقاً

الحراس:حاضر سيدي

"ثم حملو بيكهيون وذهبو به.. ولم يبقى في المكتب غير السيد بيون وذالك الحارس اللذي احضر بيكهيون "

السيد بيون بعدما ان جلس في مكتبه: انت..عقاباً لك سوف تقوم بحراسة ابني والوقوف في غرفته لحين استعادته لوعيه.. هذا فقط للان!

الحارس"ينحني عدة مرات معبرا عن اسفه ": امرك سيدي امرك

السيد بيون: والان انصرف