استيقظت على صوت والدتي و هي تصرخ على أخي..هذا البيت لا يمكن أن يكون هادئ لدقيقة واحدة..الجميع يصرخ..نهضت بانزعاج..استقمت لأذهب للحمام..ملئت الحوض بالمياه الدافئة و وضعت شامبو بالشوكولا..هممم رائحته شهية..نزعت ملابسي لأجلس بالحوض.. والدتي: تولاااي..تولاااي أيتها الغبية أين أنتي؟؟ تولاي: أمي..أنا في الحمام دخلت علي والدتي بسرعة لقد أفزعتني..سألتها ماذا تريد والدتي: استحمي بسرعة..ستأتي عمتك وأولادها تولاي: اششش...أريد الاستحمام بهدووووووووء قلتها بصراخ لتخرج أمي..و أبدأ الاستحمام جيداً..بعد مدة قصيرة خرجت وارتديت 👇
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
نزلت للأسفل لأجد أختي كيتي الصغيرة تبلغ السادسة من العمر و بجانبها أبي و أمي يجلسون و عمتي ليلي و ابنتها إيمار و ابنها جيدراقون..اه أعشق هذا الفتى تولاي بلطف: مرحباً الجميع: أهلاً جيدراقون: أهلاً بالجميلة ضربته عمتي على رأسه ليتأوه بخفة جيدراقون: اه أمي تولاي:اتركيه عمتي لا بأس والدي: اذهبوا للخارج تولاي: حسناً أبي..هيا كيتي كيتي: هيا إيمار بتكبر: اه..كيف حالك تولاي تولاي غير مكترثة: بخير ابتعدت عنها لألحق بكيتي و جيدراقون و هي تبدو منزعجة..هيهيهيه..اقترب مني جيدراقون ليهمس في اذني جيدراقون: تبدين جميلة يا صغيرة تولاي بانزعاج: أنا لست صغيرة جيدراقون: بلا أنتي صغيرتي قالها ليحمل كيتي و يركض بها..بأفعاله هذه يجعلني أقع له أكثر إنه أحمق..اقتربت مني إيمار لتقول بسخرية و خبث هل يعجبك تولاي: وما شأنك؟؟..ابتعدي عني رجاء إيمار: اشش..غبية إنك لا تستحقينه..أنتي مثل أختك تولاي: قلت لك ابتعدي عني ذهبت إلى تحت الشجرة لأبكي بصمت..إنها حقيرة تذكرني على الدوام بأختي..بدأت شهقاتي تتعالى ليأتي إلي جيدراقون و سألني بقلق إن كنت بخير أجبته و أنا أنظر للأرض تولاي: أ..أجل جيدراقون:هل تودين الذهاب معي إلى مكن جميل و مريح؟؟ تولاي: أ..أين؟؟ جيدراقون: لنذهب فقط ساعدني على الوقوف لنركض قبل أن يرانا أحد وصعدنا إلى سيارته الرياضية..إنها جميلة جداً..ذات لون أسود..مفتوحة من فوق..بدأ القيادة لأقف وأفرد يدي للهواء..أفكر بكل شيء..ليتوقف بسرعة..كدت أن أقع لكنه أمسك بي حمداً لله..نزلنا و أنا مازلت مرتعبة..رأيت كوخ صغير على الجبل أي نحنا في قمة الجبل تولاي: واااااو..المكان رائع جيدراقون بعدم وعي: أنتي أجمل تولاي بصدمة: ماذا؟؟ جيدراقون: ماذا؟؟ تولاي:اششش..لا شيء جيدراقون: اممم..تعالي امسكني من يدي لندخل إلى الكوخ..و خرجنا من باب آخر..لأنذهل بالمنظر الذي أراه أمامي تولاي بصدمة: مااااهذاااااا؟؟..هل هذا المكان لك؟؟ جيدراقون: أجل..هل أعجبك؟ تولاي: كثيراً جيدراقون: أنتي أول شخص أحضره إلى هنا تولاي بخجل: ح..حقاً..اوه..ههه جيدراقون: تولاي..أنا..أنا أحبك تولاي بصدمة: م..مماذا؟؟ جيدراقون: أنا أحبك تولاي: ح..حقاً؟؟ جيدراقون: أجل صدمت عندما أخبرني أنه يحبني رائع يبادلني شعور الحب..نظرت له وأومأت بهدوء جيدراقون: ماذا..يعني هذا؟؟ تولاي بخجل: و..و أنا..و أنا أحبك..أيضاً نظر الي بصدمة..ليعانقني بقوة و يرفعني..هههه بدأن بالضحك..شعرت بالدوران فأخبرته بأن يتوقف..أنزلني و هو يضحك جيدراقون: لا أصدق أنك تحبينني تولاي: صدق..لأن هذه الحقيقة جيدراقون: لنجلس هنا تولاي: اها جلسنا ما يقارت الساعتان..نمت على كتفه.. استيقظت في اليوم التالي في غرفة غير غرفتي..تبدو لشاب..دخل للغرفة جيدراقون..اوه..فهمت إنها له..لكن ماذا أفعل في غرفته..نظرت لنفسي لأرى نفسي مرتدية قميص أبيض شفاف قصير قليلاً..نظرت بسرعة له تولاي بخوف: م..ماذا حدث؟؟ جيدراقون بسخرية: هه..ما بكي..لم يحدث شيء..أين ذهب تفكيرك؟؟ تولاي: إذاً لماذا أرتدي هذا؟؟ جيدراقون: البارحة غفوتي على كتفي عندما كنا بالكوخ حملتك وعدت إلى هنا..كانت عائلتي قد نامت عندكم..اتصلت على أمي و أخبرتها ما حدث و أنني سأجلبك لمنزلنا..عندما وضعتك على السرير تكلمتي في نومك أن الثياب تضايقك لذا فقط خلعت ثيابك و ألبستك القميص تولاي بصدمة وخجل: م..مااذا..هل رأيتني بالثياب الداخلية؟؟ جيدراقون: أجل غطيت وجهي بيدي من الحرج ليقترب مني ويبعد يدي ويقبلني على جبيني قبلة دافئة جيدراقون: لننزل لنتناول الطعام تولاي: هممم نزلنا للأسفل..كنت أريد الذهاب إلى الكرسي الذي يقابل اوبا لكنه أمسكني جلس على كرسيه و وضعني في حضنه..أطعمته..و اوبا أيضاً أطعمنني..انتهينا..بدلت ثيابي و رحلت لمنزلي بعد أن ودعته *****تسريع الأحداث***** بعد شهران اليوم زفافي..الأن أنا أسعد فتاة..سأتزوج بفتى أحلامي..حبيبي جيدراقون..ارتديت فستاني ووضعت لي أمي مساحيق التجميل..نظرت لنفسي بالمرآة..لأبتسم بهدوء.. تولاي: أبدو جميلة أمي..و أنتي تبدين صغيرة والدتي: اشش..ابنتي فستان زفافي 👇
