تخيلات سفنتينية

دوكيوم دي.كي

الشخصيات :
دي.كي : فتى شقي عمره 19 عاماً ، يحبك ، لكنه لا يعرف كيف يعترف لك ...
(اسمك) : انتي فتاة لطيفة عمرك 17 عاماً تحبين دوكيوم و تريدين ان تعترفي بحبك له امام الجميع ...

*********
_ (اسمك) ما رأيك ان نخرج اليوم الى المنتزه
قالها دوكيوم لكي ...
_ انا لا استطيع اوبا ، فأنا متعبة و مريضة
قلتيها له ...
وضع دوكيوم يده على جبينك ...
_ وااه ، حرارتك مرتفعة
قالها دوكيوم لكي ...
_ لا بأس يمكنك الذهاب مع هارا
قلتيها له ...
_ كلا ، سأبقى معك ، انتي مريضة
قالها دوكيوم لكي ...
_ ولكن اوبا
قلتيها و لكنه قاطعك ...
_ سأبقى معك (اسمك)
قالها دوكيوم ...
حملك دوكيوم بين يديه و ادخلك الغرفة ...
_ ياللرومانسية دوكيوم
قلتيها له بمزاح ...
وضعك دوكيوم على الفراش و عندما ابتعد كان وجهه مقابلاً لوجهك بحيث انفاسكما كانت تتضارب بقوة ...
نظرتي لدوكويوم و قلبك يخفق بشدة ...
اقترب دوكيوم من وجهك اكثر ...
و همس في اذنك ...
_ لا تخافي لن اقبلك
قالها دوكيوم ثم ابتعد عنك بهدوء ...
_ اوبا ، اود الذهاب الى المنتزه
قلتيها لدوكيوم ...
_ و لكنك ...
لكم يكمل دوكيوم كلامه ..
_ ارجوك اوبا ، لدي شيء مهم يجب ان اعمل عليه في المنتزه
قلتيها لدوكيوم ...
_ حسناً ، تعالي
قالها دوكيوم وهو يمد يده حتى تنهضي ...
امسكتي يد دوكيوم و الفراشات كانت ترفرف في جسمك ...
ادخلك دوكيوم السيارة و ذهبتما الى المنتزه ...
_ حسناً ، ها نحن هنا ، ماذا تريدين ان تفعلي
قالها دوكيوم ...
امسكتي يد دوكيوم و خرجتي من السيارة معه و اخذتيه ركضاً الى مكان هادئ ...
_ ماذا هناك ، لماذا تجرين
سألك دوكيوم ...
ركعتي على قدميك و قلتي له ...
_ سيد دوكيوم ، لقد احبتك (اسمك الثلاثي) فهل تقبل بأن تكون حبيبها في السراء و الضراء
قلتيها و انتي تلهثين من التعب ...
امسكك دوكيوم من كتفيك و رفعك نحوه و قال ...
_ ان السيد دوكيوم احبك من النظره الاولى يا عزيزتي
قالها دوكيوم ...
_ احبكي (اسمك)
قالها دوكيوم و هو يعانقك ، في نفس الوقت خرجت بالونات و أشخاص اخرون يصرخون من السعادة لأجلكما ،
اما انتي و دوكيوم نظرتما الى اصدقائكما ثم ابتسمتا ...
النهاية ،
بحس ذا الون شوت لايق لدوكيوم اوبا ،
شنو رأيكم بالونشوت ...