استطيع ملاحظة تنفس بلاكي الغير منتظم. فجأة المكتب اصبح مظلم اكثر .. لكن ربما انا فقط أتخيل . السوندوتش الذي اعددته لازال في صحن لم يأكل منه الا القليل
"انت يجب ان تأكل اولا" انا وجدت نفسي اخبره. لا اعلم انا فهمت انني قلقة عليه ولكنني بدأت اتصرف بغرابة في بادئ الامر كنت اتلهف لاخرج منه بعض المعلومات و الان اتهرب بإجباره على الاكل . ربما انا جننت اخيرا. انا لا اعلم لكنني كنت قلقة عليه في نهاية الامر و ذلك الامر الوحيد المتأكدة منه
"تماطلين أليس كذلك؟" هو ضحك لكنها كانت حقيقية ليس مزيفة كسابقتها
"اسفة انا فقط قلقة بشأنك" انا قلت بصراحة و لم ألاحظ اللون الوردي الذي طغى على وجنتاي
"حسنا حسنا امي انا سأكل اولا" هو مزح و التسلية لا تفارق صوته
"اجل من الافضل لك فعك ذلك" انا ضربت على صدره بمزاح مبتسمة لعودته على سجيته
"خذي!" هو اخذ السوندوتش الذي كان يأكله و ضرب فخذي و عندما فتحت فمي لاصرخ عليه هو اقحم الشطيرة في فمي . ذلك الحثالة....
"هيا فقط القليل" هل لدي خيار اخر غير هذا من الاصل جديا؟" انا لن أكل شيء الى ان تفعلي انتي" هو قال بإستمتاع بالوضعية و انا اردت صفعه بقوة على وجهه . لكن قررت خلاف ذلك.هذا ما نلقبه ب'العشاء' كان غريبا جدا . نضع اللوم على يدى بلاكي .لكن هذا كان ألذّ من اي شيء تناولته من قبل . كما قلت نضع اللوم على انه كان من يدى بلاكي...
"ها انتي ذا اكان ذلك صعبا؟" هو سأل و اكمل أكل ما تبقى بينما انا كنت اقوم بمغض ما وضعه في فمي
شفتاه كانت مثل المغناطيس.انا فجأة تذكر شعور بشفتيه ضد خاصتي و اشتقت لهما فورا.هما كانا ناعمتين و فقط تقومان بدعوتي للم الشمل .و بما انني جننت اليوم. يدي تحركت من تلقان نفسها ... لا هذه المرة انا اردت ذلك لذا رفعت يدي للمسهما هو تفاجأ في بادئ الامر و اراد ان يقول شيء ما و انا كنت الهو لكن لم يخرج شيء.
"ماذا..." اللحظة التي هو اخيرا استجمع قواه و بدأ بالحديث انا اكتفيت من اللهو و وضعت شفتاي على خاصته .اغلقت عيناي. هو لم يزهر اي ردت فعل.لذلك قررت الابتعاد لكن عندما بدأت بإرجاع رأسي هو امسك بعنقي و بدأ بتقبيل . و انا لم اكن متحجرت هذه المرة.هذا بدا امر عادي بنسبة لي.لذلك بدأت احرك شفتاي كسنفونية معه .يديه الاخر وجدت طريقها الي خصري لتجعلني اقرب اليه ثم قام بعض شفتي فشهقت لشعرت به يبتسم
عندما ابتعدنا اخيرا نحن كنا نحارب لتنظيم انفاسنا هو كان يراقبني بإبتسامة على وجهه
"الان هذا ما اسميه قبلة " هو قال و انا احمررت و خبأت وجهي في قميصه
"اغلق فمك..." انا تمتمت ليبدأ بضحك
"و الان هل لي ان اسألك لماذا؟" صوته اصبح هادئ و جديا اكثر"لماذا قبلتني؟" ان لم استعمل هذه الفرصة فلن افعل ذلك ابدا

أنت تقرأ
Night Stand With Billionaire ( Translation)
عاطفيةاتعلم ذالك النوع من القصص عندما تذهب في عطلة و تلتقين برجل ما و تحضين بليلة جامحة . حسنا انا لست ذالك النوع من الفتيات . لقد حظيت بالفعل بليلة جامحة . ليس للمرح فقط لإنقاذ حياة أخي الصغير كايلي كانت مثل اي فتاة في 18 من العمر . حسنا شيء مثل هذا . ل...