لتتقبل نفسك و ان تقبل رأي شخص اخر شيئان مختلفان كليا
Kaley's POV
لقد مر اسبوع منذ اعترافي لبلاكي، و قد كنت ابتسم منذ ذلك الوقت .لم تكن هناك طريقة تجعلني اتوقف عن التفكير به. كل ذلك الحب الذي كنت خائفة منه اصبح القوة التى اتحرك بها الان. قررت ان لا اخبئ مشاعري بعد الان . و دعني اخبرك شيء لقد وجدت هذا كالوحي بنسبة لي.
حياتي بدت بسيطة جدا بعد ذلك و انا استمتعت بالوضع . لم اجبر بلاكي ان يخبرني بشأن اخته التوأم مجددا لكن عند رأيت لمليسا لم استطع كبح نفسي و انفجرت بالبكاء امامها و هي عرفت ان بلاكي اخبرني بشأن ماضيها. و تفاجأت انها لم تغضب منه لفضح سرها. هي كانت سعيدة لانه انفتح لي و اخبرتني ان لا اقلق بشأن ذلك لانها اصبحت شخص مختلفا عما كانت من قبل .و ان ذلك كلها ضمن ماضيها الان.و انا وثقت بكلامها لانها باتت لا تعارض فكرت التحدث عن الامر و كانت ممتنة لان الجميع كان يعاملها كزجاج مكسور حسنا الجميع ما عداي.علمت ان شفقتي ليست ما تحتاجه لذلك ببساطة تصرفت معها بشكل طبيعي .
عائلة بلاكي لا تعلم شيء بشأن الطفل.و كلانا انا و بلاكي نعلم انه عليا اخبارهم الان او لاحقا... نحن قررنا ان نفعل لاحقا.بعد شهر العسل فورا.بلاك كان خائفا من ان يتهمونني بإستعمال الطفل لاجبره على زواج و استعمل امواله.و الحقيقة تقال انا ايضا.نحن نألم في استعمال شهر العسل كفرصة و ثم نعود لديار فجأة و نكتشف انني اصبحت حامل... بلاكي يصبح عبقريا بحق في بعض الاوقات.
في هذه اللحظة انا ممددت على السرير و وجهي مغروس في اعماق الوسادة التي كانت مرمية على جهته من السرير . رائحتهم مثله و انا رحبت بذلك بسرور و عانقتهم اكثر. هو ذهب للعمل و يجب ان يعود قريبا. لكنني لم استطع ان اساعد غير انني اشتقت له كثيرا. و سأكتفي بوضع اللوم على الهرمنات !
"كاي" سمعت صوته من الاسفل و هذا يعني انه عاد . بسعادة قفزت من السرير و بسرعة توجهت الي الاسفل
"انا قادمة " انا صرخت بالمقابل و أسرعت و عند وصيلي الي الدرج كان يقف في الاسفل قام بفك ربطة عنقه و يقوم بفتح الازرار الأولى من قميصه قرب عنقه .بدأت اشعر انني اخسر نفسي لان هذا الشيء امامي مثيرٌ بدرجة عالية جدا
"هاي مونشكن !" هو قال بعد ان لاحظني على بعد خطوات قليلة منه و ابتسم بإتساع. لم انتظر شيء اخر انا قفزت بين يديه و هو قام بالدوران بي
"اشتقتي لي ؟" هو قهقه و انا هززت رأسي كأجابة عدة مرات و لم امانع ان انفي إحتك في خده عدة مرات . هل يتحاذق معي ليطرح هذا سؤال الغبي؟. اجل اظن انه يفعل
"كثيرا!" كانت اجابتي المختصر لم امانع لابعاد وجهي عن جسمه الصلب و هو قام بإبعادّ يديه من حولي
هو قام بإزالت ربطة عنقه و رماها على الاريكة بقربه و عاد لمعانقتي
"خمني ماذا" هو همس بالقرب من اذني
أنت تقرأ
Night Stand With Billionaire ( Translation)
Romanceاتعلم ذالك النوع من القصص عندما تذهب في عطلة و تلتقين برجل ما و تحضين بليلة جامحة . حسنا انا لست ذالك النوع من الفتيات . لقد حظيت بالفعل بليلة جامحة . ليس للمرح فقط لإنقاذ حياة أخي الصغير كايلي كانت مثل اي فتاة في 18 من العمر . حسنا شيء مثل هذا . ل...
