صاح بها بغضب لماذا فعلتي هكذا * * *
اجابت ودموعها ملئت عينيها ﻷني غبية وقد احببتك
اجابها ببرود اسف لا تنتضري مني شيء فأنا لا اقبل بفضلات الآخرين رجل لا يقبل بفتاة كانت لرجل قبلة * * *
كثر الحديث عن التي اهواها كثر الحديث من التي اهواها ماعمرها مااسمها ما سرها ما شكلها بيضاء ام سمراء عيناك أحلى ام عيناها
--------------
منذ البارحة وانا هنا وحدي بعد ماخرج علي وقفل الباب وراء اللعنة ترى لا يتذكر ان هناك انسانة في هذه الغرفة تحتاج طعام اشعر ان عصافير بطني تزقزق لم اكل منذ يومين واريد الإستحمام فان راءحتي اصبحت كريهة لم استحم منذ اخر يوم لي في بيتي .... طرقت الباب عدة مرات لعلة يجيبني فيبدو أن قد نساني لا اعلم لماذا لدي شعور بأني سأموت جوعاً او صا أصاب بالجرب بعد ثواني قليلة فتحت الباب ودخل علي كان منضرة مخيف كان شعرة مبعثر وحول عينيه لون احمر هل هو لم ينام ام هو ثمل .... قال بصوت مخيف افزعني ماذا تريدين امممم انا فقط جائعة وأريد الإستحمام ص
رخ وهل انتي في فندق ..؟ لا حقاً انا جائعة واحتاج ان اذهب للحمام. ... بعدها ضل ينضر الي من فوق الى تحت لا اعلم لماذا ينضر آلية هكذا لكن كل مااعرفة اني خائفة بعدما قالت إنها تريد الدخول إلى الحمام لا اعرف لماذا بدأت انضر لها من بداية رائسها الى اخمص قدميها .. إنها مازالت في ملابس المدرسة اللعنة كيف يمكن ان ترتدي مثل تلك الملابس كانت ترتدي صدرية مدرسة كانت قصيرة جداً كان طولة يصل فوق الركبة وكان يبرز مفاتن جسمها لا عجب بأن تختطف وهي ترتدي هذه الملابس
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
صورة توضيحية لملابس قمر
ضل ينضر الي من فوق الى كانة اول مرة يرة فتاة .... لكني تذكرت ملابسي حقا كانت قصيرة وضيقة
-------------- قال حسنا ماذا تريدي ان تاكلين اجبتة بفرحة وبسرعة كأني اول مرة أكل هممم اريد بطاطا مقلية مع الكاتشب ومن قال انتي في فندق لتطلبي بطاطا مقلية لا لكني حقا جائعة وانا احب البطاطة ......... بعدها دخل الى المطبخ وبعد دقائق اتى بصينية بها سندويش جبنة وكاس ماء ... هل حقا يريد ان اكل هذا ومن قال لة اني احب الجبنة اكلت حتى شبعت الان حقا اريد الدخول الى الحمام لاني لن اتحمل رائحتي أكثر
اعطاني ملابس وبدت كأنها ملابس رجال وقال هناك الحمام وهو يشير بيدة نحو الحمام .... دخلت الحمام بدأ الحمام بصيط مثل باقي الشقة فاالشقة كانت صغيرة جدا لا يوجد بها سوى الغرفة التي نمت بها وغرفة جلوس اقسم أن حمام منزلي اكبر منها وكان المطبخ مفتوح . .. لكن ماكان اجمل في هذة الشقة هية شرفة كبيرة مفتوحة عل المنزل كلة يمكن ان ترى المدينة بأكملها فتحت الدوش ووقفت تحتة الماء الدافي لااريح جسدي المتعب وكان هناك علبة صابون سائل براحئة الورد وضعت القليل بيدي وبدأت بفرك جسدي حقا الرائحة جميلة ... انتهيت من الإستحمام أغلقت الماء ونشفت جسدي بمنشفة كانت معلقة بالحمام ارتديت الملابس التي اعطانياها علي يبدو انها ملابسه كانت عبارة عن بلوزة شتوية لو رصاصي وجينز .... بعدما ارتديت الملابس أحسست اني اغرق فحقا كانت الملابس كبيرة البلوزة تصل لركبتي نضرت لنفسي بالمرأه وكنت حقاً مضحكة
كنت متمدد على الكنبة بعدها امتلأت الغرفة براحئة الصابون الرائع رفعت راسي الى اراه. .. اللعنة تبدو كالوحة شعرها المبعثر مع قطرات الماء وعيونها الحمراء لا اعلم هل هي كانت تبكي ام من الصابون وملابسي التي بدات كأنها غرقت بها ... بدات مثل طفلة ارتدت ملابس والدها. ... بدات تنضر الي وتعض شفتها انا اعلم لم يكن قصدها شيء ثاني سوى انها متوترة لكن ......! تبدو في غاية الجمال وتبدو حقاً مثيرة تبا سااخرج قبل ان ارتكب بها جريمة
بعدما خرجت من الحمام وجدت علي جالس على الكنبة وبدأ ينضر الي مرة ثانية من فوق الى تحت حقا هذة النضرات تخيفني لا بل ترعبني بعدها خرج بسرعة من الشقة وهو عليه ملامح الغضب واغلق الباب بسرعة حتى اصدرت صوت مزعج لا اعلم لما هوة غاضب الى هذة الدرجة هل ابدو بشعة في هذة الملابس ... هفف اصبحت وحدي مجدداً حقاً انا اخاف ان ابقى وحدي ... دخلت الغرفة واستلقيت على السرير فأنا حقا متعبة وبعد التفكير بحياتي وماذا حصل لي غطيت في نوم الان الساعة 1 منتصف الليل استيقظت على صوت فتح الباب فعلمت ان علي قد عاد ولكن بعدها شعرت ان السرير قد هبط من الجانب الثاني فتحت عيني لا أراه علي مستلقي جنبي على السرير كان شعرة مبعثر وعينا كانت حمراء هل كان يبكي لابل هوة ثمل حتى الموت بداء يسحبني من خصري والصقني بة كان ضهري ملصق ببطنة ابعد شعري من رقبتي وبدأ بتوزيع قبلات دافئة على رقبتي واسفل اذني كانت رائحتة كالجحيم كانت ممزوجة رائحة الدخان مع الكحول وطبعا رائحتة المميزة للحضة أحسست اني ثملت أكثر تسمرت في مكاني كنت خائفة كان يهذي بكلام لم افهمة لا تتركيني وانا لم اخنك صديقيني ومن انا ليقل لي هذا الكلام هل يضنني حبيبتة وبعد لحضات أحسست بنتظام نفسة فعلمت انة نام لم اكن قادرة على التحرك لأنة طوقني بيدة وبعد دقائق استسلمت لنوم استيقظت الصبح وتذكرت ماحدث البارحة لكن لم يكن علي نائم جنبي خرجت الى الصالة وجدت علي جالس على الكنبة وهو ينضر الى الارض كان حقاً مخيف بدأ علية الغضب وكأنه سيفجر المنزل فوق روئسنا انتبه الي وقف وبدا يقترب مني امسكني من يدي حتى احسست انها انكسرت الصقني بجسدة وكانت انفاسة غاضبة وحارة يمكن ان تشوي جمل بحالة وقال بعصبية ماحدث البارحة أنسي وكانة لم يحدث ... انصدمت هل هذا السبب البصيط الذي اغضبة ومن هو اصلا لاافكر بة وانا من يريد الخروج من هنا بأسرع وقت ممكن. ..
انتهى البارت. ..
لا نتسو التصويت والتعليق 😊 وعلقو على الفقرات بليزززز