لاتعش على انتضار احد فمن لايعتبر وجودك مكسباً له
لاتعتبر غيابة خسارة ......
.
.
.
.
.
.
تهاوت قمر على الارض من شدة الألم والتعب ودموعها التي اغرقت خدها .... فتح الباب مرة ثانية اشعر بكل جسمي يرتعش من الخوف هل عاد هذا الرجل مرة ثانية ليضربني اللعنة لا أراه بسبب الدموع اقترب اكثر واكثر وانا لم اتحرك او اقف فقط أراه يقترب انزل جسدة ليصبح امامي وهمس بصوت لا اكاد اسمعة هيا يا قمر لنخرج لم اكن اعرف من هوة وماذا يريد مني.... لكني لا اقدر على الحراك اجبتة
بسرعة حملني على ضهرة وخرج من الغرفة وهو يقول اياك اخراج اي صوت والا سنموت معا بدا يسير بشكل سريع حتة الان لم أراه شكلة فقط كنت اراه ضهرة راسة من الخلف ...
بدات اسمع اطلاق نار وصراخ وانا بدات اصيح سنموت اللعنة عليك .. صرخ اسكتي والا سنموت فعلاً بداء يركض بسرعة وإطلاق النار مستمر للحضة واحد أحسست سأموت اليوم بعد دقائق بدأ صوت اطلاق النار يخف حتى ايقنت أننا خرجنا من ذلك المكان نهائياً بدأ يسير بتجاه مزرعة كانت مضلمة لا أرى بها اي شي فقط اسمع صوت الكلاب الخوف بدا يسري بكل جسدي اكثر من قبل لم يكن يتكلم ترى ماذا سيفعل بي اكيد سيغتصبني ويقتلني وبعدها يقطع جسدي ويرميني للكلاب
صرخ هيا انزلي فانتي ثقيلة جدا قالها بخباثة اجبت بسرعة بصوت متلعثم وخائف م ماذ -ماذا سس-ستفعل بي
اجاب بصوت خشن ومرعب كل شيء ... شعرت بان الارض تهتز تحت قدمي من الخوف وعيوني غورقت بسبب الدموع ولم اكن أرى جيدا حتا صاح هيا امشي بسرعة
لكني لا اريد الذهاب معك اريد العودة الى المنزل قلتها وانا اسير الى الخلف ولكن وجهي امامة (اتمنا فهمتو شلون )
مسكني من يدي وصرخ بوجهي انا من يقرر متى تعودين الى منزلك والان هيا اتبعيني ولا تصدري اي صوت والا قتلتك
تلعثمت وبدات اسير خلفة بتعب لا اعرف اين نحن ذاهبون او ماذا سيفعل بي حتى وصلنا امام سيارة بدأت السيارة له خرج مفتاح من جيبة وفتح السيارة وقال هيا اركبي .... ركبت جنبة بالسيارة بدا يسير كنت صامطة ولم اتكلم لاني كنت خائفة هو كذالك لم يتكلم لكني كنت احس بانفاسة الغاضبة لحد هذة اللحظة لم اراه وجهة كنت خائفة جدا .... نحن نسير منذ ساعتان والصمت كان سيد المكان حتى سمعتة يقول هيا انزلي لقد وصلنا
حس-حسنا نزلنا من السيارة ... دخلنا عمارة كان داخلها مضلم يالله كم أكرهه الضلام صعدنا الدرج حتى وقفنا امام باب شقة فتح الباب و دخلت و دخل
لكن صدمت من ما رأيته كان كان .......
.
.
.
.
دخلت الغرفة كانت مضلمة لكن كنت أراها نائمة كنت اسمع صوت بكائها وشهقاتها بدأت اقترب منها اكثر واكثر حتى احسست انها خائفة لابل مرتعبة مني .. انزلت نفسي لمستواها وحملتها على ضهري كنت احس بنفحات انفاسها الساخنة على رقبتي كنت اشعر بنبضات قلبها الخائفة ....
اللعنة كل هذا وهية لا تزال مثيرة كالعادة
اللعنة من يرغب في اذية كائن مثلها
.
.
.
.
دخلت الشقة ودخل بعدها الرجل الذي لم اراه وجهة حتى الان لكن عندما استدرت للخلف دخل ورايت وجهة عندما رايتة احسست برعشة تسري في كافة جسدي .. عدت بذاكرتي للخلف قليلاً. ... حتى تذكرتة هو هذا الرجل الذي كان يلاحقني مثل ضلي في المدرسة في السوق في كل مكان حتى فرح حذرتني منة لكن لم اعر اي اهتمام لتحذيرها فكرت انة مجرد معجب او شاب فارغ ليس لدي شي سوى اللحاق بالفتيات لكن لم افكر انة في يوم سيخطفني ... لا انكر أنة وسيم كان طويل جدا لدرجة أحسست اني قصيرة وبشرتة السمراء اه وكم اعسق الاسمر وعيونة بنية اللون وانفة الحاد ورموشة الطويلة وجسمة المثالي. ... اللعنة بماذا افكر هذا الرجل خطفني ويمكن سيقتلني ...... عدت من خيالي الى الواقع ... وقلت بصوت عالي وغاضب انت لكن لم اشعر الا وانا بدات افقد وعي
استيقظت على سرير مريح كانت الغرفة جدا صغيرة لم يكن بها سوى هذا السرير وخزانة ملابس صغيرة كان راسي يولمني لدرجة أحسست أن حجارة العالم كلها صقطت على رأسي نهضت من السرير بتعب حاولت فتح الباب لكن كان مقفل. ... اه تذكرت اين انا اللعنة عليك ايها الرجل بت اصرخ بكل قوتي اخرجوني من هنا اجوكم لكن لا احد يجب اسندت نفسي على الباب حيث كان ضهري على الباب دموعي بدات تنزل تبا لكي ايهت الدموع ليس وقتك تبا لكي قمر كوني قوية ... لكن ليس باليد حيلة انا مشتاقة لعمتي ولفرح وحتى وليد ياترى ماذا يفعلون من دوني وهل يبحثون عني سمعت صوت الباب يفتح فنهضت بسرعة حتى دخل منها هذا الرجل ..... قلت بسرعة وانا احاول الخروج تبا لك اريد العودةإلى المنزل
قال بصوت مخيف الم تسمعي ما قلتة من قبل دعيني اذكرك قلت لكي انا من يقرر متى تعودين الى منزلك
قلت بصوت مليئ بالبكاء ماذا تريد مني كل هذا بسبك انت كنت تلاحقني اللعنة عليك. .... بدأ يقترب مني حتى صار الباب خلفي وهو امامي امسك يدي ووضعها فوق راسي بدا يقرب وجهة من وجهي حتى صار جبيني فوق جبينة وانفة فوق انفي وقال طول ماانتي معي ستسمعين كلامي وانا من سيقرر متى تعودين الى منزلك
بدأت دموعي بالنزول مرة ثانية فاانا لم احتمل كلامة ومن هوة ليقرر متى اعود الى منزلي
افلت يدي وابتعد قليلا لكن في نفس الوضعية ... همس انا اسمي علي ابتسم ابتسامة جانبية .... صرخت في وجهة لكن انا لم اسئلك عن اسمك. ..... انا اعرف اسمك فا اعتقد من حقكي ان تعرفي اسمي ..... قالها وهو ي يبتعد عني خرج وقفل الباب .... همست اذا اسمك علي اللعنة عليك ياعلي
اصبحت من جديد وحدي في هذه الغرفة و بدأت دموعي تنزل لما هذة الدموع لا تفارقني يجب ان اصبح قوية حتى أتخلص من علي واعود الى منزلي
انتهى البارت. .....
♤♤♤♤♤♤♤♤
هلوز حبايب شلونكم شخباركم
اكول لا تنسو التصويت والتعليق 😊 حبابين
وشنو رايكم بعلي اني حبيتة واتمني يطلع رجلي طويل مثلة
ولا تنسو الدعاء لشهداء العراق
اللهم ارحم شهداء العراق
واي أخطاء إملائية غلسو لان اكتب بسرعة
أنت تقرأ
تزوجت من خاطفي .....
عاطفيةصاح بها بغضب لماذا فعلتي هكذا * * * اجابت ودموعها ملئت عينيها ﻷني غبية وقد احببتك اجابها ببرود اسف لا تنتضري مني شيء فأنا لا اقبل بفضلات الآخرين رجل لا يقبل بفتاة كانت لرجل قبلة * * *
