كان قد خرج متوجه للمتجر الذي لم يكون بعيدا هو
أراد ان يشتري بعض الطعام فمنذ ان و صلو و هم يطلبون من المطعم و هو في الطريق الى هناك حيث كان يمشي في الرصيف و كانت الشمس قد هبطة و الشارع لم يكون فيه ذلك الكم الكثير من الناسو قد اقترب بالفعل لكن هناك صوة احدهم يناديه
و كان هناك صوة بوق لسيارة و استطاع ان اسمع صوة محركاتها السريعة خلفهاستدر للصوة و كانت سيارة رياضية فاخرة
حمرا اللون تقف بعنف محدثة علامه على الشارعهاري كان يتفحص السيارة باعجاب فهو يحب هذا النوع من السيارت هي كانت احد امنياته ان يجرب
ان يقود احدها و ان يتفحص محركاتها و كل انش
منهافجاء خرجة منها ذلك القصير صاحب الاعين الزرقاء و الشعر المبعثر بطرقة مثيرة و هو يصيح"ها انت ذا!"
اما عن هاري فقد كان يعقد حجبيه و ينضر اليه و هو يتقدم نحوه و يقول "لقد بحثة عنك كثيرا "وقف امامه و ثم قال ببتسمة"و الان اين هو زين؟"
هاري لم يستقبل السوال فضل ينضر اليه بتعجب
و عندما استوعب قال برتباك"م-مالذي تعفله هنا
اليس الموعد في الغد ""اوه لم يكون هناك اي شيء لافعله لذا قررة ان اتبعك و لا تخف لقد تأكدة انه لا احد يتبعني"يجبه
ثم قال"هل هو يختبئ هنا؟ ياله من مكان "يقول
و هو يتفقد الشارع المضلم من حوله و من نضراته
التى تفحصها هاري و ستنتج انه منقزز؟ ربماتنهد هاري و رجع من الطريق الذي اتا منه و قال
"اتبعني "قال لكن لوي امسك بيده و قال"هااي
لا استطيع ترك سيارتي في هذا المكان اركب"
امره لوي الذي اخذا مقعده بالفعلهاري كان يريد الصرخ بشدة لانه و اخيرا سوف يجرب شعور تحقيق حلمه الذي ضنه مستحيلا
ركوب سيارة رياضية .
و هو اخذا مقعده بهدوء و عندها و بدا بتفحصها من
الداخل كان يطلق تلك الابتسامة البلها حتى لوي لاحضها و بدا يقهقه بصوة مسموع لكن هاري لم يهتم
و اكمل التحديق من حوله"اين تريدني ان اتجه ؟"سال لوي"اوه اممم فقط استدر الى اليسار ثم اكمل الطريق و قف عند محل الزهور "يقول هاري
"هل يختبئ زين في محل للزهور "يسخر لوي
"لا "قلب هاري عينيهعندما وقف امام محل الزهور خرج كلهما من السيارة ثم توجها هاري الى المبنى المجاور له و كان لوي يتبعه بهدوء و بما ان الشقة في الدور الثالث هم صعدو السلالم حتى و صلو الى هناك
"يالهي لما ليس هناك مصعد"تنهد لوي بضجر
"هل تعبت؟ لا تقلق ايها القصير سوف احملك في المرة القادمة "سخر هاري الذي يخرج المفتاح من جيبه ليفتح به الباب اما لوي فهو يشتعل فهو يكره
هذا اللقب