رحلةٌ بين دروبِ الحياة تشتت عابريها بين اليأس تارة والأمل طورًا فاختلفت السبل وبقى الغيث ملازمًا لهم يروى على مسامعهم ذكرى مصحوبة بلحن الشجون فبرقت العيون واستوطن القلب أنينًا حزين، أيا ماضي أيمكن أن تعود ؟.. وتسقينا السعادة من جديد وتزرع فينا أنواع الورود ؟ .. صمتت أنا وجاء الأمل يهديني ويزرع روحه فيني وامتدت براعمهُ لتعبث في موازيني فصار الغد عنواني فهل ستموت أحزاني ؟
أنت تقرأ
ذكرى رَوتها زخات المطر
Historia Cortaمزيج من ألوان اليأس والأمل ولوعة الحزن ونشوة السعادة على صفحات الحياة .