DON'T GIVE UP||Z.M

Chapter 32

.

.

قررت أوقف الشروط (: و اما ع التنزيل فبيكون اعتقد بين فتره و فتره ؟ اريد إخلصها فيمكن انزل وايد معرف ع حسب..

.

.

.

فتحت عيني بعد صراع مع عقلي لأرى سقف أبيض

اغلقت عيني و حبست نفسي منزعجا من رائحة المكان

هذه الرآئحه تذكرني بشيء ما امم انه كرائحة المشفى

اعتدلت في جلستي قبل ان ألقي نظره على الغرفه

غرفه صغيره ذات جدران بيضاء

سرير صغير و بجانبه مكتب

كان عقلي مشوشا قبل ان افتح عيني بصدمه و انزل من ذلك السرير المرتفع و ابدأ بالمشي نحو الباب الا ان قدمي لم تستطع حملي فسقطت على الارض البارده

سمعت صوت انفتاح الباب لأرفع نظري لأجد ممرضه ترتدي احد أزياء الممرضين المعتادة

بلعت ريقي قبل ان تقترب مني و تتمتم " هل انت على ما يرام ؟ لماذا نزلت من على السرير ؟" وبخت

زين :" وندي؟ أين وندي ؟" هذا كل ما تمكنت من قوله

لقد قتلت وندي

ابتسمت قبل ان تقول "أهي تلك ألفتاه التي أتت معك ؟ لا تقلق انها في الغرفه المجاوره"

تنهدت قبل ان أقف من على مكاني بمساعدتها

زين:" هل يمكنني ان ارآها ؟" توترت

قهقهت قبل ان تقول " لازالت نائمة " تنهدت بيأس

ابتسمت قبل ان تساعدني في الرجوع لسريري.. أغلفة عيني بتعب قبل ان افتحمها بسرعه حالما قالت " لقد قمت بالاتصال برقم الطوارئ المسجل في هاتفك و اعتقد انهم قد أتوا "

هاري.. ابتلعت قبل ان اومئ و تخرج.. اعتقد سوف يتم قتلي اليوم

ابتلعت بصعوبه عندما سمعت طرقا على الباب لاسمح له بالدخول

ينفتح الباب بهدوء لتدخل تلك الممرضة قبل ان تبتسم و تقول "هناك أشخاص في الخارج يريدون رؤيتك، هل اسمح لهم بالدخول ؟" اخذت نفسا عميقا قبل ان اومئ

أرحت رأسي على الوسادة قبل ان أغطي جسدي بالكامل بالغطاء.. اعلقة عيني بقوه و تمسكت بالغطاء اكثر