البارت الثامن

6.7K 378 18
                                    

فوت وكومنت بليز
البارت حزين
ابو سولي : حسنا حسنا لنجلس اولا .
وبقى ابو سولي وأبو ال يتحدثان عن العمل اما سولي وال فكانا ينظران لبعضهما البعض وكان ال مازال مصدوما
ال:سيدي هل يمكنني ان اتحدث مع سولي على انفراد.
ابو سولي : حسنا بني.
ال:شكرا لك هيا بنا سولي.
سولي : لكن.لم يدعها ال تتحدث فهو قام بالامساك بيدها وجرها معه وذهبا الى حديقة الشركة الخلفية
ال:صرخ ما هذا بحق الجحيم.
سولي : بصوت عالي ماذا انا غنية هل يزعجك ذلك لانك لا تستطيع مضايقتي بعد الان .
ال:بصراخ ممزوج بنبرة حزينة انا انا صرخ بصوت اعلى اجل أجل انا لا احتمل ان ارى حثالة مثلكي اغنى مني.
سولي : بصراخ حسنا أيها الوغد الحقير لن تراني بعد الان انا حقا اكرهك.
كانت كلمة اكرهك كالسيف في قلب ال : حسنا اذهبي للجحيم .
سولي : جيد وذهبت بغضب.
بعد أن تأكد ال انها ذهبت بدء بالنزول الى الارض وبدا بالبكاء:انها تكرهني مالذي سافعله انا احمق احمق ووغد انا اكره نفسي حقا.
سولي ذهبت الى الحمام وبدات بالبكاء انا حقا غبية لماذا قد احببت وغدا مثله لماذا بقت تبكي بعد ذلك غسلت وجهها وقالت انا يحب أن اسافر وذهبت الى اين يجلس والدها ووالد ال.
حسنا لنعود الى يوري وتشاني ان تشاني كان ينوي ان يعترف ليوري بحبه وقد جهز مكانا رائعا بالورد الاحمر والشموع وطلب من يوري ان تاتي الى هناك في الساعة التاسعة مساء فوافقت يوري على ذلك وذهبت الى هناك.
في الساعة التاسعة وصلت يوري الى هناك وكان المكان مظلما
يوري:تشانيول تشانيول أين أنت.
وفجاة اشتعلت الشموع وظهر تشاني وكان يحمل ورود حمراء واتى أمام يوري وركع على ركبة واحدة
تشاني : يوري انا احبكي احبكي كثيرا هل توافقي على ان تصبحي حبيبتي
يوري : انا اسفة لكنني لا احبك وذهبت تركض ووقفت في مكان بعيد وبدات بالبكاء اسفة تشاني اسفة.
اما تشاني فقد وقع على الارض وبدا بالبكاء وصرخ لماذا يوري لماذا فسمعته يوري وزادت من بكاءها.
عند سولي وال كانا يجلسان في غرفة الاجتماعات لكنهما لا ينظران لبعض
ابو ال:حسنا سيدي شكرا لك نحن سوف نذهب الان.
ابو سولي : حسنا وداعا.
ال:وداعا سيدي.
ابو ال : وداعا.
سولي : وداعا سيدي.
ابو ال : وداعا بنيتي اتمنى ان القاكي مرتا أخرى.
سولي : شكرا لك سيدي.
ثاني يوم في المدرسة لقد علم الجميع من تكون سولي وسولي قد اتت للمدرسة مع سائقها الخاص وعندما نزلت رات ال لكنها تجاهلته وذهبت الى يوري
سولي : انيوو اوني.
يوري بتعب:انيو.
سولي : ماذا بكي اوني.
يوري وقد بدأت بالبكاء:سولي انا انا واخبرتها بما حصل.
سولي : لكن اوني هل انتي تحبيه ام لا.
يوري : اجل احبه كثيرا
سولي : لماذا اذا فعلتي هذا.
يوري : لا اعرف لا اعرف حقا.
وانتهى البارت
بقى بارتين وتخلص الرواية اروجوكم كومنت وفوت

الاميرة الفقيرة(مكتملة)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن