لحظات أيضآ..

51 8 3
                                    

صدقني لم نكن على موعد.. ولم اعلم اين اختبئ لي كل هذا ...كانت تقول له هذا وهي تنظر الى عينيه الذي غاب الحب منهما.. أتراه يحب أخرى إذن فلماذا هو هنا؟.. أسئلة كثيرة لا اجوبة عليها الا لديه وهو صامت .. صامت .. صمت محدق يحيط بقلبها ..
بصيص امل صغير .. اشتعل في عينيها وقالت .. سيكون كل شيئ على مايرام،
مر اللقاء الاول وحوله الكثير من اشارات الاستفهام..
ربما بالنسبة له أيضآ...

ربما بالنسبة له أيضآ

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
الأملحيث تعيش القصص. اكتشف الآن