CH ..3

54 10 2
                                    

مرحباً 'قالت تريشا'
اووه أهلاً كيف حالك تريشا ،، اشتقت لكِ حقاً 'قالت كيم'

أنا أيضاً ،كيف حال چيسى فتاتُنا المدللة 'قالت تريشا'
قهقهت كيم وقالت 'لا أعرف يا امرأة البارحة ربما تشاجرت هى وفتاكِ النبيل'

لا بأس سيتصالحون أنتِ تعلمين 'قالت تريشا'
  إذاً أخبرك زين عن الفطور 'استفهمت كيم

أجل. لهذا أن اتصلت ، غداً العاشرة صباحاً سأنتظرك أنتِ والمدللة ، لا حُجة للتأخير فالبيت أمام البيت 'قالت تريشا'

قهقهت كيم وقالت 'لا تخافى ، وأيضاً ليتصالحا الصغيران '
حسناً ،، عمتِ مساءً
'عمتِ مساءً أيضاً'
.
.
.
.
   چيسى أيتها الكسولة استيقظى الخالة تريشا سوف توبخك على التأخير ، استيقظى

مابالك أمى ، أنا لن أذهب 'قالت چيس'
هذا غير لبق ،انهضى 'قالت كيم بوجه صارم'

أووووف،، حاضر 'تأفأفت چيس'
.
.
.
.
.
.
.
.
  أنا جاهزة أمى ، هيا 'قالت چيس'
حسناً وأنا أيضاً ، هيا بنا صغيرتى 'ردت كيم'

،، توقفى عن قول تلك الكلمة أمى ، أنا لست صغيرة أحد 'قالت چيس'

هو هو انظروا من يحدث 'سخرت كيم'

حسناً ، سأصعد وأكمل نومى 'قالت چيس'
لا لا هيا 'قالت كيم'

.
.
.
.
  هبا زين افتح الباب لخالتك كيم 'صاحت تريشا'
حسناً أمى 'قال زين'
** كفى عن قولها أمى أنا لست صغيرة أحد 'قالت چيس'

اووه الخالة كيم مرحباً 'قال زين بعدما فتح الباب'

اووه فتاى النبيل 'قالت كيم ثم قبلت وجنتيه'

كانت چيسى مكتفة الأيدى وهى تستمع بتملل لحديث أمها والسيد النبيل زين

اوه چيس الصغيرة ، كيف حالك 'قال زين'
بخير ، إذا لم تتلفظ بذاك اللقب -الصغيرة- '

لا لن أتوقف فأنتى فتاتى الصغيرة 'برر زين'

هيا زين هل ستُوقف الخالة على الباب أم ماذا 'قالت تريشا'

لا أمى ،، تفضلا 'قال زين'
أهلاً كيم 'قالت تريشا ،معانقة كيم'
الفتاة الصغيرة ، اشتقت لك 'أردفت تريشا'

يا الهى كفوا عن قولها 'صاحت چيس'
اووه ،الأميرة لا تحب أحد يناديها بهذا الاسم غير أميرها صحيح 'قالت تريشا'
قهقهت كيم وتريشا معاً

بينما فتاتنا الصغيرة ترمقهم ببرود وشر ، وزين يراقب الصغيرة وهو يضحك فى صمت

هو لا ينكر أنه يستمتع عندما يراها وهى غاضبة ، وهو يعلم أيضاً أنها تفضل كلمة چيس الصغيرة ، المدللة ، والكلام من هذا القبيل ، منه هو فقط

ويكون سعيد هو بذلك ،
فرؤية من تُحب يغضب عندما ينادية شخص آخر باللقب الذى اطلقته انت عليه ، يُصنف أحد أنواع السعادة ، أو أحياناً التملك
.

.

.
.
تناول الجميع الفطور ثم خرجت جيس إلى الحديقة كالمعتاد وظل زين يراقبها
بينما كيم وتريشا منشغلتان فى حديث الأمهات ،،

هيي چيسى 'تحمحم زين'
لم ترد عليه چيسى
بربك چيسى أنا آسف ، ولكن لا أعرف آسف على ماذا ، هيا هاتى ما عندك 'برر زين'

بعد صمت طويل فاجأته چيسي بقولها
'أولست تحبنى زين؟'
تفاجأ زين ، ثم أردف 'بلا ، أحبك يا صغيرة'
ظهرت ابتسامة على محياها ثم قالت 'حسناً'
قال زين بخبث 'وماذا عن المدللة خاصتى؟'

لا ، أنا أكرهك 'كذبت چيسى'
اووه هوو 'انظروا من يكذب هنا'

أنا لا أكذب زين 'صححت له چيس'

اقترب زين من چيسى ثم قبلها من وجنتيها ثم قال 'وهكذا؟'

مازلت أكرهك 'تذمرت چيسى'
وااه ، 'تنهد زين'
قم جلس بعيداً عن چيسى قليلاً ، وهو يتذكر الفيلم الذى شاهدوه سابقاً
يا الهى كيف غفلت عن هذا 'صاح زين فجأة'

  نظرت له چيس بلامبالاة ثم عاودت نظرها إلى السماء

چيس 'ناداها زين'
ماذا الآن 'قالت چيس'
لم تكمل ،حتى فاجأها زين بقبلة رقيقة على شفتيها الصغيرة ، بينما هو يبتسم رغماً عنه وهو يقبلها

ابتعد كلاهما عن بعض
هذا محرج 'اعترفت چيس'
حك زين مؤخرة رقبته وقال 'ماذا عن الآن ؟'
لم تجبه بل ابتسمت فى شرود وهى تتحسس شفتيها

ابتسم زين ثم أردف 'أظن أننا الآن غير متخاصمين'
حمل زين چيسى  بينما هي لفت ساقيها الصغيرتان حول خصره ويديها حول عنقه ثم قبلته من وجنتيه وقالت 'لست أكرهك أيها المغفل'

أعرف هذا 'قال زين بنبرة تفاخر'
كُف عن الغرور ولو للحظة'ضربته چيس بخفة '
.
.
.

ستووووب😂😂
ساموعليكو ،، كل سنة وانتم طيبين وعيد سعيد عليكو جميعاً إن شاء الله

متنسوش الڤوت والكومنت بلييز ..
واذا لقيت تفاعل هنزل شابتر ف كريستى
اصلاً الشابتر جاهز مافضلش الا مقطع صغير مخلصتوش.

Vampire.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن