CH ..4

38 8 1
                                    

دلف زين إلى داخل منزله ومازال يحملها

أنظرى كيم ، وأخيراً تصالحا 'قالت تريشا'
أجل ، قلتُ لكِ 'ردت كيم'
ابتسم زين وطأطأت چيس رأسها فى خجل.
.
.
.
.
.
كُف عن الغش زين 'صاحت چيس'
لا تتحججى بالغش ، أنتِ لا تعرفين اللعب ، اعترفى 'رد زين'

واااه ،، يا الهى ،، تعرف ماذا لن ألعب معك ،، جِد لى فتاة تُحب لعب ألعاب الفيديو 'تذمرت چيس'
حسناً ،، لا تنزعجى ،، ماذا تريدين أن تلعبى؟ 'سأل زين'

لا أعرف ،، ولكن تعال نجلس فى الحديقة فالجو مُغيم ،، أنت تعرف هذا الجو هو المفضل إلىَ 'اقترحت چيس'

ولكن إذا مرضتى مثل المرة السابقة ،، ماذا سأفعل أنا 'تذمر زين'
لا تقلق زينو ،، سأرتدى شيئاً ثقيلاً 'أجابت چيس'

حسناً إذاً ،، اذهبى أنتِ وارتدى چاكيت وأنا سأنتظرك هنا 'رد زين'
حسناً 'أجابت چيس'
صعدت چيسى لترتدى الچاكيت خاصتها
بينما كانت ترتديه حتى سمعت أصوات صراخ ومنازل تسقط ،،
ارتعبت چيسى من تلك الأصوات ،، قررت أن تنظر من نافذة غرفتها ، حتى رأت المنازل مهدومة -وقعت يعنى ومتكسرة ، زى زلزال كدا والبيوت بتقع-

هرولت چيس إلى الأسفل لتتحامى فى زين ، ولكن الصدمة كانت هنا ،،
رأت رجل ذا أعين حمراء كالدم وبشرته بيضاء شاحبة كان يحمل زين ويأخذه ،،، كما أن غيره كانوا يعضون أطفال المنطقة التى يعيشون فيها

وما كان عليها أن تصرخ منادية زين ،، وتبكى ،، ولكن هو كان مغمى عليه ،،

تقرفصت چيس تحت شجرة محاولة الإختباء من هؤلاء الأشرار ، ومنتظرة أى شخص أن يأتى لمساعدتها
حتى فقدت الوعى تماماً

.
.
.
.
.
.

ساموعليكوو جميعاً
أحب أقول ان من الشابتر الجاى هيتغير شكل الرواية ،،
بتتوقعوا هيحصل إيه لزين؟
چيسى؟
وكيم وتريشا اختفوا فين ؟ ولا هيظهروا؟

أحب الانتقادات ولكن بشكل مهذب
قولوا رأيكوا

واحب اشكر الكيوت دي SheeMoReeyaa لأنها بتدعمنى ف الروايتين ..
لا تنسوا
فوت + كومنت = نيو شابتر
باى.

Vampire.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن