عندك.... -*
.
.
.
ردد *( اللهم اخذت ذنب ما رئيت و سمعت )*#كومنت بين الفقرات#
.
.
.
.
.اغلق الباب خلفه و اقترب منك بهدوء...وقف امامك بينما انتي لم تهتمي لامره ابدا...
.
و ذلك اغضبه لكنه تمالك نفسه و مد يده ليضعها على يدك و يسحبك لتقفي و تنظري له ببرود..
.
اقترب من شفتيك وضع يده اليمنى بين شعرك و يده اليسرى على خصرك و يقبلك بشغف و هو يستمتع....
.
بينما انت قررت ان تجاريه و تتركيه يتألم لاحقا فبادلته....
سحبك للسرير و اعتلاك...
و مازال يقبلك...
.
نزل بقبلاته الى عنقك الابيض و هو يستمتع بما يفعل بينما انت تقاومين قرفك منه....
.
استمر بما يفعله و لم يتوقف ابدا و لم يبعد شفتيه عن جسدك...
.
انتصب... هذا ماشعرتي به فقمت بإعتلائه و تقبيله و تمرير شفتاك بين اذنه و عنقه... حتى انتصب تماما و اخذ يصرخ بخفة و يتاوه...
.
حاولت النهوض و الخروج من الغرفة لكنه امسك بك وقام باعتلائك مجددا و همس في اذنك بخبث : هل ظننتي انني غافل عن خطتك...ايتها الحقيرة ال*#*#...
.
(امسك شعرك و شده و هو يصر على اسنانه)
.اكمل : هل صدقتي انني سأتركك تهربين... حسنا لنرى انا منتصب و اضاجع و بقوة ايضا...لنرى الى اي مدى ستتحملين...
.
انتي بألم : من ارسلك لتفعل ذلك بي؟!
.
ترك شعرك و ابتسم : ذكية... كيف عرفتي ان هناك من ارسلني لفعل ذلك.؟!
.
انتي بألم لانه يضغط بركبته على جرحك : ذلك واضح... كنت لتذهب للملهى لتأخذ عاهرة من هناك.. لكنك ارسلت رجال لمنزلي..
.اخذ يعبث بشعرك و يمرر اطراف اصابعه على خدك...
.
أنت تقرأ
رواية : فرقنا والدك
Diversosتشانيول و -إسمك- صديقان منذ الطفولة. . . . وقد أحب كل منهما الآخر.. ولكن . . . يفترقان بسبب خلاف بين الأبوين.. . . . تبقى الوالدتان على تواصل..و تحاول كل منهما جعل العلاقة التي كانت بين العائلتين تعود كما كانت.. فهل ستنجحان؟!✊ . . . والدة - اسمك...