"أليس"
فتحت الباب وارتحت قليلا انها قطة ايملي حملتها بيداي ودخلت الغرفة
"ايملي انها قطتك"
"اوه لقد خفت من ان سمعنا احد"
"اجل هيا تعالي لاخبرك ماذا حدث معي"
"حسنا"بدأت بخبارها بماحدث رأيت علامات الصدمة على وجهها
"سوف تعيدين الكتاب مكانه"
"لا.. لا .. لن اعيده سوف اعرف عائلتي به"
صرخت بي قائلة"سوف تعيدينه والا سوف اقول للكل وستعرفين حينها ماذا سيحدث!! افهمتي" بدأت بالبكاء وانا صرخ "لن اعيده لن اعيده"لقد رأيت احمرار وجهها وهي تقول
"هذا ماتريديه حسنا"دفعتني للوراء وهي تخرج مع قطتها احتظنت جسدي وانا ابكي حتى غفوت....
"الاسكندر"
كنت اجلس عند البوابة الداخلية وانا اشعر بالملل حتى رأيت ايملي تقدمت اليها وناديت بأسمها
"ايملي"
التفت الي وابتسمت
"اهلا الاسكندر"
"اهلا بك ... كيف حالك"
"بخير...وانت!"
"بخير لكن اشعر بالملل هلا جلستي معي قليلا"
"حسنا وانا ايضا اشعر بالملل"
جلسنا على الكرسيان الموجودان عند البوابة وبدأت بسؤالها
"ايملي كم عمرك"
"عمري 17 ولكن لما تسأل"
"اووه صغيرة جدا ..لا فقط فضول"
مر الوقت بسرعة حتى اصبحت الساعة12
"لقد تأخر الوقت يجب علي المغادرة"اردت منها البقاء لكنها ذهبت
"أليس"
استيقظت صباحا قمت من على السرير ودخلت الحمام اغتسلت ومن ثم خرجت من الغرفة لكي ابدا بيومي المعتاد بدأت بالتنظيف من ثم انتهيت في الساعة 3 دخلت الى غرفتي وانا مرهقة جلست على السرير واخرجت الكتاب بدأت بترديد تلك الكلمات لدخول الماضي وقد ظهرت البوابة دخلت من البوابة
"سقطت على الارض امام المنزل ولكن الامر مريب لقد كبر الشاب والفتاة وقد انجبت فتاة صغيرة
بدأت اراقب الوضع لقد كان متوترا جدا دخلت الى المنزل الفتاة كانت تبكي بشدة وتتكلم مع الشاب وتقول: لقد كان بالخطأ.
ويقول الشاب: كيف بالخطأ؟ اتعرفين ماقد فعلتي!! انتي لقد دخلتي للماضي واردتي حرق القصر الكبير.
قالت الفتاة: ادوارد يشرب من ماء الشباب هو يجب ان يكون قد مات الان لكنه حي وعمره25 هذا لايعقل الجميع يجب ان يعرف.
قال: ماذا يعرفون ؟يجب ان نضحي بأحد طفلينا.
قالت الفتاة: لالا ارجوك ليس طفلاي.
قال: بلى.
اخذ ابنته وترك امراة تصرخ بأسم الطفلة: لالا أليس اعدها ارجوك أليس طفلتي اعدها ارجوك..."صدمت من كلماتها وعدت الى الحاضر جلست على السرير وانا افكر هل هذه الطفلة هي انا وذلك الطفل هو اخي بقيت افكر في الغرفة دون الخروج..
انتهى
شراح يصير بأليس !؟
ايملي راح تفضح أليس ؟
ڤوت+كومنت=بارت
