سنان :دق دق(طرق باب غرفة ندى)
ندى:تفضل
سنان بعدما جلس على اقرب اريكة:تفضلي هذهِ لكِ
ندى:شكراً أخي ماهذهِ
سنان:افتحيها وانظري مابها
ندى بعدما فتحت علبة الساعة :شكراً لك جميلة جداً
سنان:أشتريها من المركز التسوق الجديد
ندى:حقاً هل هو جميل؟صديقتي أيضاً ذهبت له
سنان:اجل انه جميل ، اليوم رأيت فتاة جميلة جداً ولقد حاولت أن أفعل علاقة معها لكن لم تعطيني وجهاً
ندى:حقاً يمكن عندما رأتك لم تعجبها
سنان :كُل هذهِ الأناقة وتقولين لم أعجبها
ندى:امممم أحمق 😝بعد مرور أسبوعين/
ندى:الوو نسيم كيف حالك؟
نسيم:اهلاً عزيزتي أنا بخير وأنتِ
ندى:انا مشتاقة لكِ بالفعل
نسيم:حقاً، وانا أيضاً صحيح أنا سوف أسافر مع أُمي بعد أسبوع
ندى:حقاً لماذا لم تخبريني
نسيم:لقد قررت للتو
ندى:أجل لم أراكِ منذ زمن طويل تعالي لمنزلنا
نسيم:أممم لا أستطع فأنا أخجل من وجود شقيقك
ندى:تعالي أرجوكِ فأخي يقضي معظم أوقاتةِ خارج المنزل
نسيم:حقاً
ندى:أجل
نسيم:حسناً إذن سوف أخبر أُمي وأذ وافقت سوف أأتي
ندى:حسناً ألى اللقاء
نسيم:ألى اللقاءريم:نسيم تعالي ساعديني
نسيم:حسناً أُمي أني أتية
ريم:انظري هل هذا اللون جميل لكي اختاره لهذا تصميم(وهية تشير على رسمة أزياء )
نسيم:أجل أُمي أنهُ جميل بالفعل
ريم:هل هناك تصميم يخطر في بالك لكي اصممهُ لكِ
نسيم:لاا أنتِ ماذا يخطر في بالكِ صمميه لي فأنا يعجبني ذوقكِ بالأضافة فأنتي مصممة
ريم:حسناًريم:يخطرُ لي أن هناك كلاماً تريدين قولهُ
نسيم:أممم أمي لقد عزمتني ندى غداً لكي أذهب لمنزلها هل تسمحين لي بالذهاب
ريم:ولما هذا القلق أذهبي ، أممم صحيح بعد يومين وسوف نسافر قربت ُ موعد الرحلة
نسيم:أممم ، أمي أنا أُريدُ المبيت في منزلها فانا منذ زمن طويل لم أراها
ريم:أممم حسناً أذهبي لامشكلة
نسيم:شكراً أُمي أحبكِ جداًنسيم:ألوو ندى أُمي وافقت غداً سوف أآتي لكم
ندى:حقاً حسناً حبيبتي اهلاً بمجيئكسلمى:هذهِ نسيم
ندى:أجل أُمي غداً سوف تأتي إيلينا
سلمى:اممم خبر رائع لتأتي أهلاً بها*وهوا ماراً سمع الكلام الذي دار بين امهِ وشقيقته
سنان:من الذي سوف يأتي إيلينا؟
ندى:التي تكنيها بالبشعة حبيبتك
سنان: لااا بشعة وايضاً حبيبتي أنا سوف أسهر عند أصدقائي غداً فقد قامو بعزيمتي
ندى:اجل الحمدلله راحةٍ لنا لنأخذ وقتنا ونتسلى
سنان:اللعنة عليكِ
ندى:أممم أمزح معك فأنا أقصد أذهب وأستمتع بوقتك
سنان:😏بعد يوم/*
أتت نسيم لمنزل ندى صباحاً وسنان كان طول الوقت نائم في في فِراشهِ تناولت نسيم الغداء مع ندى ووالدتها سلمى وعندما صار الوقت عصراً خرجوا كل من ندى ونسيم ألى الحديقة