هاي كيف حالكم أعجبتكم القصة؟! شكرا على تشجيعاتكم I LOVe You
----------------------------------------
صورة: سرية و سهام كوزان
جاء فارس إلى البيت بعد إطمئنانه على ليندا ، وجد البنات و ديانا في الحديقة ،يتحدثن في أمور مختلفة تخص الصبايا .. قبل رأس ديانا و سلم على الفتيات .. مرام: فوفو حبيبي ..أين كنت فارس: في المشفى..صديقتي مريضة و أنا أعتني بها ﻷن أهلها خارج البلد(بتوتر) ديانا: أحسنت عزيزي..أنت رجل شهم .. فارس: شكرا أمي..إذن يا صبايا كيف حالكن ،ماذا عن دراستك لورا ،هل ستكملينها بأمربكا لورا: لا أخي .. قررت اﻹستقرار هنا و إكمال دراستي مريم: قرار ممتاز حبيبتي ..
ودع فارس الفتيات،و ذهب إلى غرفته أخذ حماما و لبس ثيابا مريحة و إستلقى ليفكر بحبيبته و يتذكر وجهها الملائكي و كلامها و حركاتها العفوية سحرته عيونها و إبتسامتها يتمنى أن لت يرى أحدا غيرها يريدها هي فقط..
خرجت مرام في المساء لتقابل أصدقائها ، و ذهبوا إلى الديسكو ...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ليلى: كيف أمير معاك .. تطورت علاقتكم مرام: لا .. و اللعنة .. عندما يأتي إلى البيت يضل شارد الذهن و لا يعيرني أي إهتمام.. ليلى: يا ترى ما السبب مرام: لا أدري يجب أن أعرف السبب ..
*في القصر و بالظبط في غرفة أريام
#عدنان
إنه نفس العقد الذي قدمتة لجوديا قبل 20 سنة ، و هذه صورتها .. لكن لماذا ترتديه أريام ما القصة يجب أن أعرف ...
جوديا هي أم أريام كانت تشتغل كخادمة في القصر و صارت على علاقة بالسيد عدنان كوزان بعد أن عرفت زوجته لم تستطع جوديا مواجهتها و هربت من القصر و لم يعرف أحد ما حل بها ..
بعد أيام تحسنت حالة أريام و عادت إلى العمل بالقصر ، ذهبت للقبو لتحضر بعض الصناديق كما طلبت منها روزا .. كانت تبحث فجأة رأت صندوقا خشبيا مخبئا بالزاوية فإنتابها الفضول لتعرف ماذا بداخل الصندوق و كانت الصدمة بعد أن رأت صور أمها مع روزا و صور أخرى مع السيد عدنان .. لم تفهم شيئا إحتفضت بالصور و أخذت الصناديق لروزا و قررت أن تفتح معها الموضوع بعد إنهاء العمل
#فارس
اليوم ذهبت عند ليندا ﻷنها يجب أن تخرج من المستشفى ... خرجوا من المشفى و ليندا شاردة تراقب الطريق من نافذة السيارة بعد وصولهما
فارس: هيا أغمضي عينيك ليندا ليندا: لما..بتعجب ماذا هناك ؟؟! فارس: إنها مفاجأة .. هيا ليندا أغمضت عينيها تمسك بها فارس و وضع يده حول خصرها .. فارس: هيا إفتحي اﻵن تفاجأت ليندا و بدأت الدموع تتساقط على خذيها و هي مبتسمة توجهت إلى فارس و إحتضنته و هي تشكره ليندا: شكرا فارس .. شكرا لك أهئ أهئ فارس: لا تبكي عزيزتي أرجوك ..مسح الدموع من خذيها و إقترب لها و قبل شفتيها و هي بادلته و دموعها لا تزال تسقط ..
إشترى شقة لليندا ﻷنها رفضت العيش مع عائلته و التطفل عليهم فقرر أن يفاجئها بعد أن إكتشف أنها يتيمة كانت تعيش في دار اﻷيتام فلم يرد أن يقول لها لكي لا تنصدم ..
هاي حبايبي آسفة على التأخير ﻷني كنت مريضة شوي أسفة على التأخير أتمنى يعجبكم البارت
