Started :1/9/2016
Finished :25/4/2018
Unpublished : 5 nov 2020
النداء الأخير للرحلة 22 ستقلع رحلتنا بعد خمس دقائق نرجوا الجميع التوجه الى الطائرة
************************
اهلا بكم على متن طائرة "لايفلى" برجاء ربط الاحزمة و الاستعداد للإقلاع.. نشكر...
وحشتونى جدا جدا جدا ❤❤ و وحشنى انى انزل و اكتب بارتات فقصتى😍
زى النهاردة من سنة كان اليوم الى نزل فيه اول بارت ف القصه دى و النهاردة هنزله تانى بس بعد التعديل 😍 يارب التعديل يعجبكوا وترجعوا تتابعوا
القصه تانى ❤ اسفه ع التأخير الكبير الى حصل و انشاءالله مش هيتكرر تانى
كل سنة و انتو طيبين يا مسلمين و عيد سعيد عليكو انشاءالله ❤❤
هستنى ارائكو ف القصه و التعديل 😉😃 استمتعوا 💘💘 ------------------
"سيلينا ان لم تستيقظى الان لا خروج من المنزل لمدة اسبوع"
اللعنة على حياتى ! "لماذا امى الوقت مازال مبكر !"
"لا يهمنى و اللعنه اريد كوب قهوة ف غرفتى و الان ، و ايضاً انه يوم المساعدة اذا نسيتى"
ضربت جبهتى بكفى ، اللعنه كيف انسى هذا ! وقفت سريعاً و ركضت للحمام غسلت وجههى و اسنانى و خرجت ارتديت اول ماوقعت عيناى عليه بالخزانة
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
خرجت من غرفتى و دخلت المطبخ سريعاً ف نحن نسكن فى شقه صغيرة مكونة من غرفتان و مطبخ و حمام رئيسى و غرفة معيشة فقط
حضرت كوب القهوة لأمى ، يبدو مزاجها متعكر هذا الصباح.
هذا لا يعنى ان مزاجها جيد باقى الايام و لكن اليوم يبدو اسوء من الطبيعى. . . انهيت تحضير القهوة و وضعتها ف الفنجان المخصص لأمى و اخذته و خرجت من المطبخ الى غرفه امى
وضعت الفنجان على الطاولة الصغيرة بجانب السرير و صرخت و انا اخرج من الغرفه على عجل
"وداعاً انا ذاهبة"
و كأنها تهتم !
عدت لغرفتى ف انا اتشاركها مع اخوتى الصغار كريس و كاميلا
كان كريس و كامى مازالو نائمين لذا ايقظتهم للإفطار ، اخذت حقيبة ظهرى و خرجت للمطبخ
