٢٠١- ساعةٌ من شبابك تساوي يوماً
من هرمك !
لا تضيع الفرص الذهبية في الشباب بعمل غير النافع والمفيد.
فكّر ، خطّط ، اعمل ، أنتِج
٢٠٢- بلاء يجعلك تلحّ على الله بالدعاء ، هو عطاء و إن أوجعك
٢٠٣- الفشل هو فرصة للبدء من جديد بطريقة أكثر ذكاءً.
٢٠٤- إن مرَّ يومٌ ما ذكرتَ الله فيه
فذاكَ عند العدِّ يومٌ ضائعُ
٢٠٥- القلق الذي تعيشهُ الآن
سببهُ إما ندمٌ على ماضٍ أو خوفٌ من المستقبل!
نصيحتي لك:
استفِد من تجارب الماضي،
وخطط لمُستقبك
٢٠٦- كم تمنيت مرور الأيام ونسيت أنها عُمري :""
٢٠٧- النهر لا يخترق الصخور بقوته، وإنما بإصراره.
٢٠٨- فالموتُ أحدَقَ بالدنيا و زُخرفها والناس في غفلةٍ عن تركِ ما فيها
لو أنها عقَلت ماذا يُراد بها ؛ ما طابَ عيشٌ لها يومًا ويُلهيها :"
٢٠٩- سيُزهر بعد كفاحكِ
سعدًا تجني ثماره
وعطايا الله ستروي
قلبكِ فوق الأماني
٢١٠- إذا كُنت تعرف ماهي قيمتك،
فاذهب وحقق ماتستحقه
٢١١- من دبّر أمر ملايين المجرات والكواكب في مداها الذي لا يحصى سعة قادر أن يدبر ما في قلبك الصغير
٢١٢- لا دار للمرء بعد الموت يسكُنها إلّا التي كان قبل الموت يبنيها
٢١٣- لحظة صبر في لحظة غضب تقيك مئات اللحظات من الندم.
٢١٤- قال الإمام ابن القيّم :
{ليس على العبد شيء أضرّ من "اطلاق البصر"فانّه يوقع الوحشة بين العبد وربّه !}:"
الداء والدواء ٤١٦..
٢١٥- ﴿ هُم دَرَجاتٌ عِندَ اللَّه ﴾
ألا تدفعُك هذه الآية لسؤالٍ عَظيم ؟
يهيجُ له قلب المُؤمن اضطِرابًا ورجاءً ..
ما أنا عندَ الله ؟
٢١٦- النفس تطمع في الدنيا وقد علِمت أنّ السلامة منها تركُ مافيها .
٢١٧- "يقينُ العبد بِفَـرَجِ الله ( سعادةٌ ) تسبق الفَـرَج ؛ حتى يجد من لذَّة المُناجاة بسبب هذا اليقين وحُسْن الظن ما يُنسيه كل تعبٍ وهمٍّ وبلاء!
٢١٨- إن لم نكن نشعر بالامتنان على ما نملك، ما الذي يجعلنا نعتقد بأننا سنكون سعداء إن امتلكنا أكثر؟
٢١٩- فما سعى لله ساعٍ ؛ إلّا بلغ .
٢٢٠- ﴿ وترى الشمس إذا طلعت ﴾
سخر الشمس وهي أكبر من الأرض
بأكثر من مليون مرة من أجل فتيان مؤمنين .
لا تكترث لهمومك في هذه الأرض الصغيرة ، والله معك :""
د: بلقاسم
٢٢١- ليكن في ذهنك؛ أنك إذا اخترت السمو الأخلاقي لأجل ثناء الناس فسترسب عند أول امتحان جفاء، وإذا اخترته لله فسيكون حالك واحداً في الصفاء والجفاء .
