الفي الصوره كاي *صاحب دي او *
.................hona's pov# استيقظت كعادتي مبكرا و كانت الشمس مشرقه مع نسمه هواء بارده احب هذا الطقس كثيرا
ذهبت الي دوره المیاه و انا نعسه خرجت بعد مده قصيره من دورة المياه
و ذهبت لاوقظ سارانغ وجدتها مستيقظه حدثت بيننا محادثه صغيره ثم ذهبت لغرفتي لارتدي ملابس العمل......
... و انا في طريقي الي العمل كان الطريق خاليا و الهواء عليل رفعت رأسي عاليا لاستنشاق بعض الهواء
... و انا في هذه اللحظه التي استمتعت بها سمعت صوت خلفي التفت لانظر ورائي بسرعه كبيره ناتجه عن الخوف الكبير الذي دب في قلبي
... لم اجد اي شخص من خلفي...
فنظرت امامي مجددا *حسنا انها مجرد تخيلات.. مجرد تخيلات هونا *
هووووووف حسنا حاولت اقناع نفسي عن طريق هذه الكلمات و لكن
يا الهي لقد سمعت صوتا مره اخري و لكن للعنه عندما التفت لم يكن هناك شخص مره اخري حسنا انا اهلع حاليا.
..... و بوووووم ركضت و ركضت و لم انظر خلفي حتي و صلت الي مكان العمل
نظرت من حولي لمحت ظل شخص ما يبتعد في الزقاق... وضعت يدي علي قلبي استشعر نبضاته السريعه..
اغمضت عيني لبعض الوقت حتي اهدئ... فتحتها و دخلت الي المطعم وجدت سوزي تنظر الي
" ماذا بكي هونا؟! " قالت و هي تنظر الي بعمق.. اجبتها " ل.. لا شئ " نظرت الي مره اخري ثم قالت حسنا
* ما الذي يحدث هنا.. لماذا تتحدثون هنا بينما يجدر بكم العمل هاااا* كان هذا سومان السخيف رأس البطيخه الذي صرخ في اخر كلامه مسبب لنا الانتفاض في اماكنا انحنينا له كاعتذار و اسرعنا الي الداخل....
و انا اغسل الصحون وقع الصحن مني و انكسر فزعت و رجعت للوراء من الفزع فاصتدمت بمجموعه من الصحون المجليه و وقعوا كلهم و تفتتوا علي الارضيه و لم يتبقي حتي طبق واحد و انا رجعت للخلف لكي لا اتأذي
و حسنا انا في مأزق كبير و يا الهي ها هو سومان و معه بضعه اشخاص اخرين بالطبع ان الضجه كبيره
* افتخري بنفسك انسه هونا انتي مطروده * لا هذا لم يكن سومان السخيف بل صوت عقلي
*ما الذي الحدث * هذا كان سومان و هو يشدد علي كل حرف بالطبع لا يحتاج لسماع الاجابه لانه صرخ بعدها مباشره بي اني مطروده من ثم
* يا ايها الاوغاد اكملوا عملكم الان * صرخ سومان ببضع العاملين الواقفين حوله هرع كل من كان واقف لعمله و انا واقفه لم استوعب بعد ما حدث...
أنت تقرأ
يلمع مثل الجوهره
Randomكانت تمقتهم كثيرا و هو واحد منهم.. الي ان لمع في عيناها لمع لمعان الجوهره.. بدأ. كل شئ بمساعدته لها كانت حياتها تعيسه مظلمه لا يحتويها اي نوع من البريق او اللون.. الي ان جاء بلمعانه و بريقه و لون الظلمه الطاغيه علي حياتها و ارجع لها الامل. فقد كان...
