البارت3

4.1K 333 225
                                    

انا جدا اسفه على التأخيير
كننت رح اوقف الرواية بس كان في متابعين يبغونها تستمر
مع ان مافي اي شي في راسي
بس رح احاول اكملها
اتمنى تستمتعو ^_^
_______________________________________________________________________

عندما كانت فكتوريكا في الحديقة سمعت صوت احد يصرخ

فكتوريكا: ما هذا يبدو ان هنالك شخصٌ ما غاضب......ينتابني الفضول هل اذهب ام لا اخشى بأن اتورط في شي ما...............لا لن يحدث شي سأذهب والقي نظرة فقط.....
عندما ذهبت فكتوريكا لإلقاء نظرة وجدت فتى وحوله مجموعة من الرجال وكأنهم غاضبين منه صرخ احد الرجال بغضب : هاااي جاوب على سؤالي هل تريد مني ان اقتلك ام تسلمني ما يوجد بجيوب قميصك.
نظر اليه الفتى وقد بدى هادءً جدا ويبدو انه لا يشعر يالخوف ايضا.

غضب الرجل من نظارته فهجم عليه بقبضته الا انه صدها ذالك الفتى ووجه له ضربةً اقوى
عندما رأو باقي الرجال ذالك غضبو فهجمو عليه دفعه واحدة.
فكتوريكا متفاجأه : يا الهي سوف يقتلونه ....فأغمضت عيناها على الفور.
وعندما فتحت عينيها تفاجأة مما رأت......فلقد رأت الرجال مبرحين ضربا وممددين على الارض .....
تفاجأة من ذالك وسألت نفسها: من هو ذالك الفتى ليمتلك كل هذه القوى.
.
.
عندما كان الفتى ينظر للرجال ممددين على الارض لمح ظل فكتوريكا فنظر اليها بعينيه الباردتين فتفاجأت من نظراته.......وقد خافت عندما رأته بقترب منها ..فضلت جامدتاً في مكانها من الخوف..
.
.
عندما اقترب منها نظر اليها بعينيه الحادتين وقال لها بنبرة حادة : من انتي وماذا تفعلين هنا؟!
اجابت قائلة بخوف : لقد كنت جالسة على احدى المقاعد الجاورة فسمعت الصوت واتابني الفضول و..ورأيت ما جرى قبل قليل.
نظر اليها وعلم انها خائفه قليلا ....ثم انخفظ على مستواها واقترب منها خافت فكتوريكا وحاولة الرجوع الى الوراء فصدمت بجذع شجره مما منعها من ذالك فاقترب منها اكثر وقال لها بحدة وصوت بارد : هل تريدين الموت ياهذا..... هل تريدين مني ان اصدق هذه الكذبه....

تفاجأت فكتوريكا من كلامه فقالت له : ما الذي تقصده انا لا اكذ انها الحقيقة..!

نظر اليها بحدودة : اصمتي واخبريني من ارسلكِ خلفي.!

نظرت اليه وردت بغباء : كيف تريد مني ان اخبرك وانت طلبت مني ان اصمت! ....احمق...وايضا ما الذي تقصده بمن ارسلكِ خلفي ها؟!

نظر اليها وقد كان متفاجأً من ردها وقال : لا يهم فقط اغربي عن وجهي انتي تعيقينني.

غضبت فكتوريكا من كلامه وقالت : ماالذي تقوله يا هذا ......سوف اذهب من هنا وقتما اشاء وليس وقتما ما تشاء انت اهفف.

نظر اليها بتفاجأ : من الذي تقصدينه بذالك هل تريدين الموت الان.

نظرت اليه مجيبه : حسناً حسناً سأرحل يا الهي كيف تورطت مع شخص احمقٍ مثلك........عندما وقفت نظرت الى يده وقد كان بها جرح صغير فقالت له : يدك
ثم نضر الى يده
وقالت: انها مجروحة.
قال لها :لا يهم انه مجرد خدشٍ صغير..

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Sep 11, 2016 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

لماذا~~♡ (موقفه مؤقتا)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن