"قادمه قادمه" هذا ما كنت اصرخ به وانا ذاهبه لافتح باب المنزل الجديد لقد اشتريت الاثاث بمساعده جارتي الي هي صديقه لورين و نورماني لكن لا زال هناك بعض النواقص.
"انا لورين"
شهقت بسرعه ياللهي كيف سافتح الباب و انا في زيّ البقرة هذا..هذا محرج جداً
"اهلا لورين " قلت بخجل شديد حسنا انا اود الموت الان خصوصاً بعد خروج "اوه" صغيره من فمها اللعنه علي.
"هذا لطيف جداً كامِيلا .. اسفه اذا جأت لاخرج اغراضي من المخزن او العليه حقا لا اعراف اسم ذلك المكان اذا هل ادخل؟ " قالت بسرعه شديده و انا لا ازال افكر في جزء انني لطيفه تبا
"شكرا لكِ..بالطبع يمكنك" ابتعدت عن الباب و تدخل و تنظر للمكان باهتمام قائله "لديك ذوق رائع كامز اعتقد انه اجمل من منزلي سابقا".
"في الحقيقه الي ساعدتني في الاختيار ولا يزال هناك نواقص"
"اذا فالنخرج سويا بعد قليل لإكمالها" قالت بينما تصعد السلم وتصل الى ذلك الجزء و تفتحه في المفتاح
"اعتقد الوقت متاخر" قلت بينما اجلس على الارض
"انها السادسه مساءً لذا اعتقد لازال هناك وقت كامز".
"اكره الخروج في الليل احب الصباح اكثر"
"اصعدي" قالت بحماس شديد
حسنا انا في ورطه فأنا لم اصعد سلم من قبل هذا مخيف جداً !
"لورين انا لم اصعد سلم من قبل هل يمكنك مساعدتي" قلت بخجل و وضعت يداي على عيناي لاسمعها تقهقه
"لا باس لحظه سأنزل لمساعدتك" قالت و بدأت نزول السلم بسرعه
حقا هي لطيفه خفضت لي من سعر المنزل كانت تحادثني من وقت لاخر لانني جديده هنا ليس لدي اصدقاء و الان تساعدني للصعود !
"هيا اصعدي و انا خلفك الامر سهل لا تقلقي" قالت بنبره لطيفه و بدات في الصعود الدرجه الاولى ثم الثانيه لاشعر بها خلفي ثم الثالثه وهي تستمر في الصعود خلفي الى ان وصلت الى الدرجه الاخيره انا في الاعلى!
"كامز..سارفعك حسنا؟ "
قالت بخفه لأهز راسي بسرعه ثم اشعر بها تدفعني من الخلف لاضع يداي على حافه العليا و ادخل لاسمعها تصفق وتصعد.
"فالنبدا في هذا " اختارت صندوق احمر صغير لتفتحه و تخرج صور و تسعل بسبب الغبار والأتربة المثارة حول الصور و الصندوق
"هذه صورتي مع امي عندما بدات في المرحله الابتدائية وتلك عندما انتهيت منها وهذه مع ابي" قالت لتخرج صوره مع فتاه تقبلها صدمت قليلا يبدوا انها مثليه مثلي
"هل انتِ مثليه"سالتها لتومئ بخفه و تمزق الصوره من النصف لاشهق!
"تلك حبيبتي القديمه قامت في خيانتي مع صديقي المقرب لقد مزقت جميع صورنا لا اعرف كيف وصلت الى هنا" قالت بغضب
سحبت نصف الصوره و مزقتها من النصف لتبتسم و تمزق خاصتها و انتهى بنا الامر نقطعها الى قطع صغيرة و نرميها على الارض
"اسفه يجب عليك تنظيف الارض الان"
"المكنسة الكهربائية ستحل الامر" قلت بابتسامه كبيره.
انتهينا من تفقد الصناديق تلك هي كثيره حقا صندوق لملابسها وهي صغيره و اخر لالعابها وهي صغيره ايضاً و اخر ملابس والدتها لتتذكرها من وقت لاخر فهي لا تعيش في ميامي و صندوق لاغراض اخاها كي تتذكره فهو ترك منزلهم منذ مراهقته لانه اراد تحقيق حلمه في ان يكون طبيب عكس والده الذي اراده ان يعمل في العقار والإستثمار و للاسف إستُبدِل في لورين.
"قليلا و سياتي رجال يعملون في نقل الاثاث لنقل الصناديق وداعا انا ساذهب للمكتب" قالت لتفعل شيء لم اتوقعه
قبلتني على وجنتي!
لم اتوقع هذا لو قبلتني على شفتاي ماذا كنت سافعل.
أنت تقرأ
Miame's house | camren
أدب المراهقين"هل انت جديد في ميامي و تريد منزل بأفضل الأسعار و في مناطق جيده بتكلفه قليله كل ماعليك فعله هو الذهاب الى مكتب هراقي للعقار او الاتصال على الرقم التالي.." هذا اخر شيء سمعته كامِيلا قبل ان تخرج من الفُندق. - الروايه من مخيلتي لا ابيح نقلها او نسبها...
