قبلتها.
امتدت قبلتنا عدت ثوانِ لتبتعد كامز بسرعه و تدخل الى الغرفه! حسنا لم اغضب منها فقط كنت افكر بانها افضل قبله قد حصلت عليها قط
كنت اريد الدخول خلفها لكن ستشعر بالحرج بسببي لذلك لا باس في النوم على الاريكه
"يمكنك الدخول"
همست كاميلا بعد ان اخرجت راسها من خلف الباب و دخلت بسرعه
هي الطف شيء قد يراه اي شخص لا اصدق انني لم اتي للمكوث عندها منذ زمن
دخلت لارها نائمه على السرير و تعطيني ظهرها حسنا اعلم هي ليست نائمه
نمت بجانبها و سحبتها ليصبح صدري ملاصق لظهرها و يداي فوق خصرها .
---
"لقد حضرت الفطور..لورين" كنت اسمع كامز تصرخ لاستيقظ و انا لا ارد انا حقا احب النوم استطيع النوم لبقية حياتي.
"خمس دقائق"
"نصف ساعه ذهبت"
"دقيقتان"
"خدعه اخرى"
"اذا دقيقه"
"خدعه اخرى مجددا"
"انا مستيقظه"
"لا اصدق"
انتهت تلك الحرب في سحبي الى الحمام..مثل كل يوم.
"هل لا زلتي غاضبه مني؟ "
"نعم" قالت كامز و قوست شفتيها و ابعدت نظرها عني حسنا انا لا اتمالك نفسي عند التحديات و عند كامز لذا انا حتما ساموت الان كم هي لطيفه هي كالاطفال!
"سامحيني ارجوك" قلت بحزن لتتنهد
"لدي شروط"
"اقبل بها"
"ستقبلين بها في كل الاحوال اذا واحد لن انام وحدي مجددا ثانيا لا كذب في الوعود ثالثا اذا ستتاخرين في العوده للمنزل تخبريني"
"بالطبع سافعلها..اذا غاضبه؟"
"لا" قالت بلطف و طفوليه شديده ياللهي لطيفه جداً لا استطيع التحمل أكثر
"ناكل في مطعم داينا" اكملت بخجل بعد ان لا حظت ان عيناي لا تبتعد عنها
"بالطبع ساغير ملابسي"
قلت وذهبت للغرفه استطيع سماعها وهي تصرخ بان لا اتاخر.
لحظه الفطور ليس موجود!
ارتديت و خرجت بسرعه
"الفطور ليس موجود كامز" قلت متسائله
"مللت من الجلوس وحدي" همست بخجل اللعنه انا سأبكي الان
"فتيات لنذهب للشاطئ" قالت داينا
مهلا كيف دخلت؟
"بالطبع احب الشاط..كيف دخلتِ؟" قالت كامز
"مفاتيح احتياطيه..لا يهم هيا الفتيات يتنظروننا في السياره خارجاً"
هل قرروا ذهابنا دون السؤال؟
"هذا غريب" قلت
"لا مزيد من الكلام هيا"
---
بموت قصير الف ادري اصلا مالي وجه انزل ذا 💔
بيصير شي في الشاطئ ؟
شون بيسكت على كذب لورين؟
ابو لورين بيرجعها لبيته؟
🌚
أنت تقرأ
Miame's house | camren
Teen Fiction"هل انت جديد في ميامي و تريد منزل بأفضل الأسعار و في مناطق جيده بتكلفه قليله كل ماعليك فعله هو الذهاب الى مكتب هراقي للعقار او الاتصال على الرقم التالي.." هذا اخر شيء سمعته كامِيلا قبل ان تخرج من الفُندق. - الروايه من مخيلتي لا ابيح نقلها او نسبها...
