هذا الكتاب لمحبي علم الفلك..
لقد أردت كتابة هذا الكتاب للثقافة لا أكثر..
و هو كتاب يحتوي على معلومات علمية حول الفلك....لقد قمت بجمعها من ال internet..
♡《و وضعها في كتاب لتسهيل القراءة》♡
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
↑↑ اول صورة لسفينة الفضاء "سبيس شيب وان" التي أكملت رحلة فضائية مأهولة قام بها شركات خاصة و وصلت إلى إرتفاع 100،124 كلم فوق سطح الارض و ذلك عام 2004 ↑↑
لا يوجد حد فاصل واضح بين الغلاف الجوي الأرضي والفضاء. فكلما ارتفعنا للأعلى فإن كثافة الغلاف الجوي تقل تدريجياً.
هناك عدّة تصنيفات معيارية للحد الفاصل حيث
● قام الاتحاد الدولي للطيران بتحديد "خط كارمان" على ارتفاع 100 كم (62 ميلاً) كتعريف مؤقت للحد الفاصل بين علم الطيران والملاحة الفضائية. ويستخدم هذا الخط اعتماداً على حسابات "تيودور فون كارمان" التي أظهرت أنه عند ارتفاع 100 كم تقريباً تحتاج المركبة أن تسير بسرعة أكبر من السرعة المدارية حتى تنشئ قوة رفع هوائية كافية من الغلاف الجوي كي تدعم نفسها وتبقى على هذا الارتفاع.
● كما أن الولايات المتحدة صنفت الأشخاص الذين يحلقون على بعد أكثر من 50 ميلاً (80 كم) بأنهم "رواد فضاء"
● وأيضاً استُخدمت غرفة التحكم لبعثة ناسا الإرتفاع 76 ميلاً (122 كم) كمدخلهم للغلاف الجوي الأرضي "يسمى المدخل الوسطي " الذي يحدد تقريباً الحد الفاصل الذي تصبح عنده المقاومة الجوية محسوسة (اعتماداً على العامل القذفي للمركبة) ؛ الأمر الذي يجعل المكوكات تحوّل من القيادة باستخدام الصدامات إلى المناورة باستخدام الأسطح الهوائية.
● في عام 2009، قدم العُلماء في جامعة كالجراي تقريرًا مُفصلاً عن آلة تُدعى "تصوير الأيونات فوق الحرارية" وهي آلة تقيس إتجاه الأونات وسرعتها. أتاحت لهم هذه الآلة إمكانية الوصول إلى حدود 118 كم فوق سطح الأرض. وتمثل الحدود في الفضاء نقطة الوسط من الانتقال التدريجي على مدى عشرات الكيلومترات (مع الرياح اللطيفة نسبيًا من الغلاف الجوي للأرض) إلى تدفقات أكثر قوة وعنف للجزيئات المشحونة في الفضاء، والتي يمكن أن تصل سرعتها إلى أكثر بكثير من 268 م/ث (ما يقارب 600 ميل بالساعة).
↓↓الحالة القانونية↓↓
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.