ا هذه القصة تتحدث عن فتاة جميلة اسمها ماريا والديها كانو دائما على خلاف مستمر أدى هذا الخلاف إلى طلاقهم وبعد الطلاق سافرت والدة ماريا لأمريكا وأخذتها معها وعاشت ماريا في أمريكا وترعرعت ودرست هناك وكانت ايضا مع اتصال مع ابيهاوبعد مرور عدة سنين كبرت ماريا واصبح عندها 18 سنه وفى يوم أمها تعرضت لحادث سيارة وماتت ماريا بكت كثيرا على وفاة أمها وعندماوالدها علم باﻻمر ذهب الامريكا وعندما وصل ماريا ارتمت فى احضانه وبكت و قال والدها اهدئى حبيبتى هذا قدر و هيا اﻻن اجهزى فانتى تاتى معى و ترجعي إلى الهند ماريا وتعيشي معي فقالت ماريا وجامعتى فقال لا تخافى سوف انقلك اوراقك كلها الى احسن جامعه هناك فقالت ماريا حسنا ابى جهزت ماريا حقائبها وركبت الطيارة لتسافر مع والدها وتعود الى الهند و عندما وصلت ماريا الى الهند احست بشعور غريب و لم تشعر به من قبل و قالت لما اشعر بهذا الشعور فحاه والد ماريا يقول حبيبتى ماذا بيكى هيا فقالت حسنا ابى وذهبت ماريا و وصلوا الى قصر والدها و كان قصر فاخر وكبير و قال حبيبتى غرفتك فوق تطل نواحى القصر و ارتاحى اليوم وغدا سوف اوصلك الى الجامعه وانا سوف اذهب اﻻن اقوم بتسجليك فى الجامعه ماريا تقول حسنا وتصعد ماريا و ترى غرفتها وتسعد بها كثيرا و ومن كثره التعب تنام على السرير بثيابه وهى نائمة تحلم بشخص ينادى عليه و يقول ملاكى هل اتيتى تعالى الى فانا انتظرك من سنوات و فجاه ماريا تستيقظ من النوم مفزوعه و ام فى مكان فى الغابة قصر مظلم يوجد به شاب يرتدى بدله سوداء و يمسك بفتاه و يغرس انيابه فى رقبتها و يمتص دمائها و بعد ان ينتهى يلقى الفتاه على اﻻرض ويضئ اﻻنوار ويظهر وجه شاب وسيم بشرته بيضاء و عينه حمراء و شعره اسود و فجاه تتحول عينه الى اللون البنى و يضع راسه على الكرسى و يغمض عينه و يرى وجه ماريا امامه فيفتح عينه ويصرخ و يستدعى أصدقائه بيري ونايل و يدخلوا ويقول اجل سيد زين فيقول زين خذ تلك الفتاه من هنا وفيقولوا حسنا سيد زين و ياخذ نايل الفتاه و يقول زين بيري انتى انتظرى فتقول حسنا ويذهب نايل و يقول زين تلك الفتاه اتت اليوم وهى بالهند اﻻن و اريتك ان تعرفى هى باى مكان و تخبرنى امامك فقط ساعتين لتعرفى اين هى تبحثى فى البلد جميعها فتقول امرك سيدى و تذهب ام زين يجلس ويقول اخيرا اتيتى ياميرتى لقد اشتقت اليكى كثيرا ويتذكر زين #فلاش_باك
منذ 18 سنة وهو يمتص دماء فتاه و ينقذها الصيادون ويدخلوها المشفى و زين يقرر ان يعود لكمل على هذه الفتاه و برغم من خطر الصيادين وبالفعل زين يذهب و يدخل على تلك الفتاه و يبتسم بشر و يميل عليها ويكمل على تلك الفتاه و اثناء وهو يخرج من المشفى يتصدم بواحد من الصيادين و يدفعه ويهرب و لكن لكن يحتجز وفيقرر يدخل غرفها و تكون هذه الغرفه ماريا والدتها و كان زين يقف بجانب سرير ماريا و فجاه زين يلمح فتاه فى سريرها وكانت جميله ومثل الملاك وتبتسم للزين و فزين يشعر بشئ غريب تجاها ويحملها و يشم رائحتها ويقول كم انتى جميله ياصغرتى سوف اخذك واجعلك لى و ياتى زين ليذهب و معه ماريا لكن لا يستطيع فيقول حسنا سوف اذهب انا اﻻن ولكن سوف اعود لاخذك و يرى على معصمة و مكتوب ماريا سينج فيقول جلال حسنا ياميرتى الصغيرة ماريا ويقبلها على رقبتها و يترك علامه عليها و يذهب
#نهاية_الفلاش_باك
وبعدها يقول زين منذ 18 عام وانا ابحث عنى لكن اﻻن وجدك ولن اتركك فانتى هى من سوف تحكم معى وليس غيرك وبعد ساعتين تدخل بيري وتقول سيد زين لقد عرفت مكانها فيقول زين حسنا اين فتقول سيدى هى تعيش بقصر بجانب منزل ميرزا احد الصيادين فيقول زين حسنا وماذا فتقول وغدا سوف تذهب الى جامعه هى تدرس اداره اعمال فيقول زيت حسنا غدا استعدى لنذهب انا وانتى ونايل غدا الى الجامعه فتقول حسنا سيدى و تذهب ام زين فيخرج و يركض بسرعه البرق و يصل أمام قصر ماريا و يجد ماريا تخرج من الشرفه و كانت مثل الملاك و فكانت ترتدى قميص نوم اخضر بحملات رفيعه و قصير فوق الركبه و تفرد شعرها و يقول زين كم كبرتى واصبحتى جميله ياجميلتى و فجاه ماريا شعرها يتطاير ويشم زين رائحتها من خلال العلامة و يركض الى غرفتها من الشرفه و يقول مرحبا ياحبيبتى و ماريا تجد زين امامها وعينه حمراء و ماريا تنصدم ويغمى عليها.شو رأيكم أكمل

أنت تقرأ
love vampire
Fanfictionاحبها منذ الصغر زين مالك زعيم مصاصي الدماء ماريا فتاه بريئة وجميله تبدأ الأحداث عندما رجعت إلى موطنها شو لح ايصير تابعو فقط تحذير القصه 18 +