تبدأ الحلقة لما ماريا تنام وزين نزل عمل لها الطعام بيديه وأخذ صينية الغذاء وصعد للغرفة وفتح الباب وقفله بهدوء ووضع الصينية على الطاولة وجد ماريا نائمة فجلس جنبها على السرير وملس على شعرها وقال انتي جميلة جدا تشبهين الملاك وانتي نائمة ياحبيبة قلبي أتمنى أن تتقبليني وأنا أنسان وليس كمصاص دماء واتمنى ان ارى حبك وتجاوبك معي لاني أحبك فحست ماريا ثقل على جبينها ففتحت عيونها ببطئ ولقت زين ينظر إليها بحب ويده على جبينها فتوترت ابتسم زين وقال كيف تشعرين الأن قالت ماريا أشعر بتحسن ملحوظ قال زين انا أحضرت لك الغذاء انهضي حتى تأكلي وزين كانت ستنهض لكن تشعر بدوار قال زين أنا سأساعدك فوضع يده تحت رأسها واليد الثانية مسك يدها وأصبحوا قريبين من بعض حتى شعر زين بأنفاسها ونظر لها بنظرات شهوة ورغبة وقبلها من جبينها ماريا أغمضت عينيها ثم قبلها من خدودها وقرب شفتاه من شفتاها وقبلها بشغف وماريا بدون وعي تجاوبت معه ونزل بقبلاته لصدرها وزادت رغبته بها لكن ماريا نبهها عقلها أن هذا غلط فأبعدته برقة وقالت أرجوك زين هذا خطأ نحن لسنا متزوجين قال زين لكننا نحب بعض ونحن حبيبين قال ماريا أرجوك انا سأذهب للبيت شعر زين بالحزن والضيق وقال لاتذهبي ياماريا انا اسف اعترف اني غلطت لاني لم اتحكم بمشاعري حسنا الن تأكلي قالت لا أريد أن أذهب قال زين انتي مضايقة مني ردت ماريا طبعا لا قال زين حسنا اذا لاطمئن انكى لستى منزعجه ستأكلي وأنا سأطعمك مارأيك قالت ماريا حسنا انا موافقة وأطعمها زين بيديه ويضحك وهي تخجل منه قال زين الن تأتي معي حتى ترين قصري والحديقة قالت ماريا لكن سأتأخر على البيت قال جلال لاتخافي لن تتأخري سأوصلك للبيت بنفسي وماريا نزلت وزين مسك يدها وخرجوا للحديقة قالت قصرك جميل والحديقة منظرها رائع وجلسوا على الارجوحة وزين قرب منها وحضنها ووضع رأسها على صدره واشتدت رغبته بها وقال بنفسه انا أريدك ولم أقدر أن اتحكم بمشاعري أمامك فأنا أحبك واريدك بحضني لكنكى لم تعطيني فرصة لذلك سوف افعل ماافعله دائما وحتى
اتقرب منك وانا انسان لهذا انا مضطر أن أعمل لكى ذلك حتى اتقرب منك لأن الشوق ذبحني وانتي تبعدين عني وانا لا اتحمل ذلك و يستنشق رائحتها وبعدها ماريا تبتعد وتقول زين انا تأخرت أريدك أن توصلني للبيت لقد حل المساء فقال زين حسنا اذهبي للغرفة فقالت حسنا و ذهبت ماريا و زين ال لحقها ودخل الغرفه بسرعة قفل الباب ولما ماريا لفت وجدت زين بوجهها ونظر لها بقوه فقدت ماريا وعيها و فمسكها زين واقترب من اذنيها فقال أريدك أن تعترفي بكل الذي جواكي من حبك وعشقك لي وتكونى معى اليوم باراتك وتكونى كزوجة لى وبعدها زين يضع يده على راسها فتستيقظ ماريا وتكون مخدرها لا توعى ما تفعلها و تقول زين حبيبى وتلامس وجه و تنظر له بحب و تقول انا أحبك واعشقك والشعور الذي أحس به هو أقوى من الحب هو الشغف نفسه عندما أكون بين ذراعيك فلا تتركنى فأنا ملكك انت فقط واريدك وسأسلمك قلبي وجسمي ياحبيب قلبي وروحي وسوف اكون زوجه لك اﻻن وقربت منه وقبلته من خديه برقه ولطف وزين يبتسم وثم تقبله من شفايفه بشغف وحرارة زين فرح كثيرا وتجاوب معها وحضنها ومشى على ظهرها بيده ماريا باصابعها لامست شعره فأزدادت قبلاتهم وشغفهم فحملها على السرير وخلع ثيابه وقرب منها وقبلها بشغف من شفايفها وماريا تجاوبت معاه ووضعت يدها خلف رقبته وحضنها بقوة قال زين أريدك ياماريا قالت ماريا ا وانا أيضا أريدك ياحبيبي ولما سمع زين كلامها زادت رغبته بها فخلع ثيابها ولمس على رجليها وقبلها بحب ثم قبلها من خصرها وماريا تتأوه من لمساته ومن شغفها قالت زين اريدك فصار فوقها واشبك اصابعه مع اصابعها وقبلها من شفايفها ونزل بقبلاته لصدرها وعنقها وماريا حضنته ولمست على صدره واستسلمت له وعاشوا أجواء الرومانسية بحب بعد فتره قام زين و لبس ثيابه وخرج من الغرفة وكانت ماريا نائمة في سريره وزين في الغرفة الثانية في الصباح التالي استيقظت ماريا وكانت رأسها يؤلمها ونظرت للغرفة وتذكرت أنها لحد الآن في غرفة زين ولا تتذكر شئ فقالت ماحدث سوف اسال زين و فجاه شعرت بان جسدها يؤلمها و رقبتها و فقامت وتوجهت الى المراءه و وجدت ان العلامت ازدات و احمرات اكثر من قبل و بعدها دخل زين ووجد ماريا امام المراءه و تنظر لرقبتها و كتفها و وجد زين لمرة اخرى ينسى ان يخفى تلك العلامات و فجاه التفت لوجودها فاخفى توتره و قال صباح الخير ياماريا ردت صباح الخير الظاهر اني نمت في سريرك ولم أشعر بنفسي قال انتى امس اغمى عليكى وانا عندما وجدك حملتك ووضعت بالسرير لتنامى و فتقول لا اعلم ماذا يحدث معى فانا تحدث معى اشياء عجيبه و من وقت اتيت للهند هناك علامات تظهر على رقبتى و كتفى و ظهرى واليوم تالم اكثر لذلك انا اريد إذهب للطبيب لأرى سبب هذه العلامات لعلها يقول يعرف ويخبرنى و احكى له مايحدث معى فانصدم زين وخاف وتوتر وقال ماريا حبيبتى لماذا تخافى هكذا لاتخافي وتلك العلامات بسببها وسوف تختفى مع مرور الوقت و فتقول ماريا لا زين فانا لست متوترة من شئ و فانا لا اعتقد ذلك اليوم لن اذهب للجامعه وابى ليس بالبيت و سوف ارى طبيب ولن ارجع عن قررى فيتوتر زين اكثر ويقول فى نفسة يجب ان افعل شئاسفه على تأخير 😢😢😢😢😢
بدي دعم أكثر من 50 كونت
أنت تقرأ
love vampire
Fanfictionاحبها منذ الصغر زين مالك زعيم مصاصي الدماء ماريا فتاه بريئة وجميله تبدأ الأحداث عندما رجعت إلى موطنها شو لح ايصير تابعو فقط تحذير القصه 18 +