2

72 4 0
                                    

فلذلك تأبى بطلتنا كبقية الناس المحبين للخير و السلام ... العيش في عالم محاط بدوامة سوداء نتيجة الشر الذي إجتاح عالمها  ... و الرحيل إلى عالم غريب عنها و لا تعرف أي عالم هو ذاك العالم، لا تعرف عنه إلا معلومات مبهمة غامضة  ... هي أن ذلك العالم أفضل حالا من عالمها بكثير، حيث أن ذلك العالم عالم خير و سلام، عالم محبة و ألفة بين الناس، عالم من الجمال و الإثارة  ...



يتبع >>>

حديث الذات حيث تعيش القصص. اكتشف الآن