فلذلك تأبى بطلتنا كبقية الناس المحبين للخير و السلام ... العيش في عالم محاط بدوامة سوداء نتيجة الشر الذي إجتاح عالمها ... و الرحيل إلى عالم غريب عنها و لا تعرف أي عالم هو ذاك العالم، لا تعرف عنه إلا معلومات مبهمة غامضة ... هي أن ذلك العالم أفضل حالا من عالمها بكثير، حيث أن ذلك العالم عالم خير و سلام، عالم محبة و ألفة بين الناس، عالم من الجمال و الإثارة ...
يتبع >>>
