في نهاية حديثنا ندعو الله بقلوب مؤمنة صافية أن يحقق لنا أهدافنا و أن لا نستسلم أبدا ... أبدا، و نتحمل نتائج أخطائنا و لا نهرب أو نحاول الفرار من القدر، أن نتعلم من هفواتنا و أخطائنا و لا ننسى أن نتجنب قسوة القلب و الغرور.
فسحقا للحياة بأرض قاسي القلب مغرور و ظالم !
