السلام عليكم 😇 ..
لم يمضي ولو يوم منذ أنزلت اخر بارت ؟
اوه , كانت الخطة ان انزله غدا , إلا انني - تحمست - مع نفسي لأجد نفسي اضغط زر النشر < لماذا يا نفسي☹️
على كل حال .. استمتعوا ..
الفونجولا , مافيا بتاريخ عريق امتد 400 عام .. تأسست في البداية بنية من الزعيم الأول في حماية مدينته التي تورطت في حرب اهليه .. قبل ان تكبر وتستمر الى ما هي عليه الان ..
هناك العديد من المتطلبات لتزعم هذه المافيا , اهمها هي ان تملك لهب السماء ..
الزعيم يملك 6 حراس , كل واحد منهم يملك لهبا من احد الانواع { شمس – برق – مطر – ضباب – عاصفة – غيوم }
حاليا , الفونجولا التاسع هو جيوتو .. بسبب النقصان في ولادة شخاص بلهب سماء , اخذ منه الامر 5 سنوات وهو يبحث عن وريث له , الفونجولا العاشر , وما زال لم يجده ..
لجيوتو 6 حراس , يده اليمنى جي وهو حارس يملك لهب العاصفة { حارس العاصفة } , اساري اوجٍتسو حارس المطر , ناكل حارس الشمس , لمبو حارس البرق , ديمون سبيد حارس الضباب , ألود حارس الغيوم ..
.
.
جرا وهو متأخر كعادته ومرعوبا مما ينتظره .. تباطأ في خطواته حين اقترب من بوابة المدرسة وهو يبكي بداخله { سيقتلني هيباري – سان }
دخل بخطوات حذره وهو يتلفت حوله , لا هجوم ..
انتصف الساحه , ولا هجوم ..
دخل بناء المدرسة , لا هجوم بعد ..
وصل لفصله بأعين متسعه برعب , لا هجوم ! , ماذا حدث لهيباري بالضبط! ؟
دخل فصله وتلقى محاضرة من المعلم ثم سمح له بالدخول ..
اتجه لطاولته ليلمح مقعد ياماموتو الخالي .. عقد حاجبيه مستغربا , لماذا ياماموتو متغيب ؟
.
.
.
بعد المدرسة ..
خرج برفقه هانا و كيوكو حتى البوابة , يبدو ان ريوهي قد سافر مع فجر اليوم لذا ستبيت كيوكو عند هانا ..
لوح للفتاتان وهو يغادر بدون ان يفكر كثيرا بالامر ..
سار بخطوات بطيئة في الشارع المكتظ بالناس .. هذا سيء , سيء بالفعل , هو يشعر بأن شيئا لا يصدق سيحدث ..
اخذ يعبث بشعره بجنون , اه تبا , لم يخطئ حدسه من قبل وهذا ما يجعله يعيش في توتر , مالذي سيحدث بالضبط ؟
اصطدم كتفه بكتف اخر , سقطت الفتاة ليستدير إليها قائلا بقلق : انا اسف حقا , هل انتي بخير ؟
أنت تقرأ
A HARMONY SKY
Fantasyيولد بعض الناس وهم يملكون لهيبا بداخلهم .. يتنوع اللهب بين { مطر , عاصفة , ضباب , برق , غيوم , شمس , وايضا .. السماء } .. انواع اللهب الستة الأولى منتشرة اكثر من الأخيرة .. حيث انخفض كثيرا عدد الناس المولودين بلهيب السماء حتى ان احصائية تقول انه يول...