قديما في مملكه تدعى "بلوكات " كان هاناك ملك وزوجته الجميله التي كانت حاملا بوريث لعرش بلوكات ولاكن كانت ضعيفه البنيه فقبل ولاده الورث بيومين ماتت ولاكن الغريب في الامر ان الجننين الذي في بطنها كان لا يزال حي ومر اليومان وولد الطفله وكانت فتاه جميله...
قصتي تحكي عن ملك وملكه لـ مملكه "بلوكات" فكانت وقتها الملكه كانت حامله بطفل اي وريث العرش ولاكن الملكه كانت ضعيفه ومريضه وعندما شعرت الملكه انها فقدت الامل .فقالت للحرس بصوت هادئه
الملكه:اريد زوجي
فذهب الحارس ليخبر الملك وهو في حاله قلق ورعب وهو يصرخ
الحارس:يا جلاله الملك ياجلالك الملك
الملك:ماذا حصل لما انت في هاذه الحاله
قال الحارس: سموك الملكه في حاله صعبه وعلى وشك الموت وحرارتها ارتفعت
فذهب الملك سريعا الى الملكه وفتح الباب . قامت الملكه بنضر الى ملك
الملكه : ملكي لقد اتيت
وعندما نضر الملك الى حالت الملكه ووجها المصفر وصوتها الهادء
الملك: نعم ماذا بك لما وجهكي مصفر هاكذا
فامر الملك ان يحضر طبيبا حالا
قالت الملكه : ان نهايه حياتي كما انها قربت كثيرا ونضرا الى حالتي فهي تسوء شيئا فشيئا ولهاذا اريد ان اقول لك وصيتي
وقد كان الملك متاثر بكلام الملكه وكان الحرس يبكون ولاكن كان الملك عاجزا عن الكلام لم يصتطع النطق بحرف واحد ...فهز برئسه
وقالت الملكه :اعتني بطفلنا وعنتي بنفسك وبصحتك و بمملكه وشعبك وكن اب صالح لطفلنا ولا تفعل اي شيء اذا كنت غير مطمئن وكن الملك الـ...الذ...الذي تمنا...ه الشع.ب
وكانت هاذه اخر كلمات قالتها الملكه فبكا الملك على فراق الملكه وبكو كل الحرس و الشعب على ذهاب ملكتهم المحبوبه
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وقد مرت المملكه في حاله حزن على وفات الملكه التي كانت تحب شعبها
وعندما وصل الطبيب غادر الملك الغرفه ولاكن الطبيب وصل مؤتاخرا وعندما قام بفحص الملكه وجد ان الطفل وريث العرش مازال حي
الطبيب : ماهاذا الوريث حي .....الوريث حي.... اخبرو الملك ان الوريث مازال حي
وعندما سمع هاذا الخبر الملك شعر بانه مازال لديه امل
وبعد مرور يومين ولد الوريث وقد كانت بنت ذات شعر احمر
فنضر الى جمالها فسماها اسما بمعنا حمراء (تعرفو بشابرت الي بعده )
فكانت اعجوبه عصرها لانها كانت بشعر احمر وعينان سوداء مثل الليل وجمال خارق
