عندما يقترف زين مالك الكثير من الأخطاء ولكن خطئين يؤثران على حياته ويقلبها رأساً على عقب ؛
الاول :خروجه من فرقه ون دايركشن .
اما الثاني : خطاءه الفادح وهو عندما يؤثرعلى حياة شخص آخر و يجعلها جحيم .
"أرجو أن تنسي ما حدث "
"ولكن ......"
"وداعاً "قالها...
استيقظت من النوم على ضوء الشمس الساطعة ، جلست على السرير انظر نحو كاميلا امرر يدي في خصلات شعرها وقفت من على السرير ، اتجهت الى غرفتي فتحت الباب ببطء مازال زين لم يستيقظ وغرفة ظلام دامس ..
كيف سأرى هكذا حاولت اتمسك بأي شئ حتى اصل الى النافذة وافتحها ولكن ليس ما نتمناه يتحقق اتصدمت بشئ ليجعلني اقع اغمضت عيني من الخوف ولكن احسست بشئ طرى وقعت عليه قاطعني ذلك الصوت من مجرد أن يذكر اسمه فقط
قلبي ينبض كأنه في سباق "هل اعجبك الوضع هكذا ؟!"قالها وهو يفتح الضوء بجانبه لارى اننى وقعت على زين ولم يفصل بينه وبين سوى انشأت صغيره...
"امم لا "قلتها بتعلثم وانا احاول أن أقف ولكن اسقط مره اخرى
"انتظري"قالها زين وهو يعتدل في جلسته بعدها وقفت من مكاني لاتجه نحو النافذة وافتح الستائر لارى الغيوم تملئ السماء اووه اظن انها ستمطر قاطعني من تحديقي صوت زين ..
"رينا "قالها لالتفت له واجده مرتدي بنطال اسود وتشيرت ابيض وجاكت جينز وقبعه على راسه (لبس زين فوق ☝)اظنه خارج
"ماذا ؟!"قلتها وانا أعيد نظري للسماء
"ارتدي ملابسك وهيا بنا "قالها لانظر له
"الى اين ؟"قلتها باستغراب
"امم سوف نذهب حتى نشتري للطفل ملابس "قالها
"بربك زين نحن لم نعلم بعد اذا كان فتى او فتاة "قلتها بسخرية
"سوف نحضر ملابس للفتيان وملابس الفتايات "قالها
"لا اريد ان اذهب معك "قلتها
"لا سوف تذهبين شأتي ام بيتي "قالها
"لن أذهب معك لمكان "قلتها بغضب
"سوف انتظرك في غرفة كاميلا "قالها وخرج من الغرفة
"اللعنة عليك زين ، انا لا اريد ان اذهب معك "قلتها بغضب وانا اضرب قدمي في الارض بغضب ..
استحممت واتجهت الى غرفة الملابس وانا في حيره في اختيار ملابسي ،امم حسنا لا احد يفهموا خطأ انا افقد اختار ملابس مناسبة حتى ابدو جميلة لا اعرف لماذا اخرج معه من الأصل ؟؟..ولكن جزء بداخلي سعيد انني سأخرج معه .. ارتديت ملابسي 👇
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
