عندما يقترف زين مالك الكثير من الأخطاء ولكن خطئين يؤثران على حياته ويقلبها رأساً على عقب ؛
الاول :خروجه من فرقه ون دايركشن .
اما الثاني : خطاءه الفادح وهو عندما يؤثرعلى حياة شخص آخر و يجعلها جحيم .
"أرجو أن تنسي ما حدث "
"ولكن ......"
"وداعاً "قالها...
لا اصدق انني اراه امامي بعد كل هذة السنوات ،،لقد اصبح مثير عن قبل كل شئ فيه لم يتغير تلك العيون المحيطية التي حين تشرد فيهم كأنك ذهبت في رحلة في البحر وجسده مازال كما هو مع زيادة عضلاته فهو كان دائما يهتم بمنظره تلك هو الفتي
الذي يطلق عليه الصديق الجامعي هو لم يكن صديق بالنسبة لي لا كان أب وأخ وأم كان ملجأي لحظة بكائي كان يهتم بيه اكثر من أبي ولكن الزمن فرقنا وها نحن نلتقي في نفس المكان الذي التقينا فيه ايطاليا وخصوصاً روما ..
"اللعنة اشتقت لكي "قالها وهو يقوي على عناقي كأنه يريد أن يدخل جسدي في جسده
"انا اكثر "قلتها وانا اشتم الى هذة الرائحة التي افتقدتها ،،ابتعدت أخيراً عنه لأنظر الى ملامح وجهه وكذلك هو ونبتسم..
"اححم "حمحم شخص لأنظر واجده زين ينظر لنا باستغراب واللعنة لقد نسيت امره
"زين مالك من اين تعرفيه رينا"قالها أليكس بصدمة واستغراب
"انا اكون حبيبها "قالها زين وهو يمسك يدي ويضغط عليها بقوة ،،،"الن تعرفينا رينا "قالها زين وهو يقوي اكثر على يدي لأشعر أنني سأبكي في اي لحظة
"أليكس ديكابرو صديق رينا ويمكنك أن تقول كل شئ في حياتها "قالها أليكس وهو ينظر لي بابتسامة لأحاول الأبتسام له متجاهلة ألم يدي اللعين بسبب الشخص اللعين الذي بجانبي ..
"هيا حتى نجلس في مكان آخر لا استطيع اتحدث معكي هنا "قالها أليكس وهو يمسك يدي ليسحبني من زين أخيراً ..
"هيا زين "قالها أليكس لنخرج من الملهي وكذلك الفندق
"يمكننا ان نسير المكان لن يبعد عن هنا بكثير "قالها أليكس
"اووه حسنا هيا بنا "قلتها بابتسامة
لأسير انا بين أليكس وزين الذي يدخن بغضب ،،لا اعرف ما به هذا لماذا اصبح غاضب هكذا ،،"اشتقت لكي "قالها أليكس وهو يرفع يدي ويقبلها
