أمسك أدهم الملف بيده لفترة ثم فتحة ليرى المعلومات التي به
( روان محمد الشرقاوي ، تبلغ من العمر عشرون عاما ، في السنه النهائية بالجامعة كلية أعلام فتاة وحيده ليس لها اخوة توفيت والدتها سعاد عبد الحفيظ السويفى منذ خمس سنين بحادث سيارة طموحها ان تصبح مذيعه ويكون لها برنامجها الخاص رغم انها انسانه خجولة منطوية لديها صديقه وحيدة من أيام الطفولة و ليس لها أصحاب غيرها لا يوجد لديها أي علاقات بالجنس الاخر )
اغلق أدهم الملف وارجع ظهرة للخلف واغلق عيناه وهو يتذكر ابتسامتها الخجولة خرج من تأمله على صوت تليفونه فنظر له فكانت شيري المتصلة احس بالضيق لأول مرة من مكالمتها فقام بأغلاق تليفونه لأنه اليوم لا يريد ان يشغل تفكيره سوى ملاكه البريء روان فقط
أخذ الملف ودخل للمكتب ووضعه بخزنته بالمكتب ثم ذهب لغرفة الجلوس فنظر له والده وقال بجديه
- ماذا حدث يا أدهم حتى تخرج بسرعه هكذا ؟
أنت تقرأ
ملاكى ( تم التعديل )
Romanceكان يملك كل شئ النفوذ والقوه المال والشهره كان الكل يخاف منه . زير نساء له عشيقه بكل بلد لا يحترم احد ولا يؤمن بالحب حتى جاء يوم وتغير عالمه كله من اول نظره رائها امامه ملاك بين البشر اصبحت ملاكه وعشقه من اول نظره ماذا سوف يحدث بين أدهم الشربينى ال...