2

8.7K 77 27
                                    

تستيقض وتغادر الى عملها ك عادتها لكن...تتفاجئ بطلب من مديرتها انحنت قائله -ارجوكي اميلي ساضاعف راتبك احتاجك فقط لتساعدينني الليله
ابتسمت اميلي قائله -لا باس ساتي لاجلك
بداو عملهم وكعادتها تطربهم بنجاح وذالك الشخص من مكانه يراقب مبتسما بخبث رفع هاتفه قائلا -كما توقعت تماما
اغلق هاتفه فور دون الاستماع الى جواب الطرف الاخر
جلست بغرفة الاستراحه وصديقاتها يهتمن بها لتخرج ساعتها قائله - مارايكن هل ابيعها
اخذتهتا احداهن قائله -تبوا اثريه بيعيها فستحصلين ع الكثير منها
اخذتها اخرى واكملت - هذا ذهب كامل بيعيها
تنهدت اميلي قائله
-اريد فقط تذكر من اعكاني اياها فقط
اغلقت عينيها تحاول التذكر وكل ما تذكرته يد تمتد اليها بها الساعه تنهدت بتعب قائله -اشعر انها مهمة ضميري لا يسمح لي ببيعها
ذكرى مبهمة حول هذه الساعه تشير لشيء ما
لتقول احداهن بعفويه -ربما..هديه من والدك
نظرن اليها جميعا وضحكن سويا لتقول وهي تضحك بشده -اي والد لدي العشرات
لتتبع اخرى ضاحكه -اي اب سيعود اليها بعد ان هجرها من الاساس
صمتن ليعدن لعملهن دون ان يدركوا..انهم جرحهوها بضحك هي تتمنى لو تعرف من والدها فكما فهمت من امها انها جاءت بعلاقة جنس من احد الرجال الاغبياء لكن من اعطاها الساعه كان بتاكيد شخص يعرفها كما لو انه يطلب منها ان تحل لغزا ما للعثور عليه
تنهدت بياس
بالمساء كانت حاضره لحفل ضخم يقيمه احد الرجال الاثرياء كعادتهم  حملت اكواب الشراب بصينيه وحملتها متالقه كعادتها وضعت الاكواب ووزعتها بيديها الرقيقتين كما هي معتاده لينادي عليها رجل بعيون زرق ك المحيط قاتمه عريض وطويل كما يبدوا جميل لابعد حد خصل شعره ناعمه ع عينيه طويل قليلا يصر لاخر الرقبه رافعا كفه سارت اليه وانحت-بما تامر سيدي
ليرد ساخرا -سمعت انك تجيدين الغناء هلا اطربتنا قليلا
ردت ببرود -عذرا تلك.خدمه نقدمها لزبائن النهار
ضرب ياصابعه الطاوله قائلا -انا لا اطلب انا اامر فقط  وانتي ك خادمه ستنفذين
تنهدت وانحت -كما تامر
غادرت فمجادلة هذه النوعيه لا تخرج الا بالخسائر اخبرت المديره التي تعمل ك طباخه وتوسلت لها بدلت اميليا ثيابها وارتدت

خدمه نقدمها لزبائن النهار ضرب ياصابعه الطاوله قائلا -انا لا اطلب انا اامر فقط  وانتي ك خادمه ستنفذين تنهدت وانحت -كما تامر غادرت فمجادلة هذه النوعيه لا تخرج الا بالخسائر اخبرت المديره التي تعمل ك طباخه وتوسلت لها بدلت اميليا ثيابها وارتدت

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

سرحت زميله شعرها وارتدت عقدا جميلا قائلة بذاتها -ان كان يعتقد اني ساظهر ك خادمه فهو مخطء
تعالا صوت الموسيقى ولم يروا احد سمعوا صوتها
خطوه بخطوه تصعد ع المسرح خطت ع المسرح وتالقت كعادتها

الاميره الملعونهحيث تعيش القصص. اكتشف الآن