4

18.4K 70 9
                                    

استيقضت ع شعور مزعج احد ما يداعب ارتبة انفها فتحت عينيها وراته يحدق بوجهها ببسمه خبيثه لم يعد يفاجئها الامر حقا انقلبت ع جنبها الايمن لترا وجه وحش مرعب لتصرخ من الفزع وتسقط عليه تتنفس بسرعه امسكها قائلا -جبانه
شعرت بدوار من حركتها السريعه وضعت يدها ع راسها قائه بذاتها -الهي ارجوك ارحمني قليلا
نهض وتركها قائلا -الفطور جاهز
لترد منزعجه -لست جائعه نظر اليها بحده -ستاكلين شئتي ام لا انا لا اطعمك انتي انا اطعم طفلي فحسب
نظرت اليه منزعجة نهضت عن الارض طريقة ايقاض سيئه حقا اخذت ثيابها ودخلت للحمام وبدلتها بعد غسل وجهها واسنانها جلست امام مرءاتها تسرح شعرها لم كنت تسرح قبل شهرين ولم تهتم حقا به لكن عالم الشهره غير طباعها قليلا تركت شعرها الاسقر ينسدل وجمعت خصله الحمراء وانزلتها ع جانب راسها فتحت الباب وغادرت دون ان ينتبه خرج من المطبخ وتنهد بغضب قائلا -تلك اللعينه
جلست بمقهى وتناولت افطارا خفيفا اموالها تتناقص وهي بحاجه الان للعمل كي لا تعتمد عليه بحاجه الى حل لكسب المال
وليام لم يعد يفيدها حقا هو فقط يزودها بالماكولات دفعت سعر افطارها السريع وتحركت تبحث عن وضيفه ومعها جريده للاعمال دخلت الى مقهى صغير جدا وقدمت ع وضيفة النادله واثناء المقابله رن هاتف المدير ليغلقه ويرفضها مباشره خرجت وراته امامها ليقول منزعجا -لم اسمح لك بالعمل
ردت عليه منزعجه -انا حره بحياتي وبما انك لا تعترف بطفلك فانقلع واتركني وشاني
تركته وتحركت منزعجة لمكان اخر وك العاده رفضت منذ اول لحظه لها جلست بالحديقه منهاره من الياس يديها ع وجهها خلت الجريده من الوضائف كلها ولا تعرف احدا قد يساعدها راته يسير بتجاهها قائلا -استسلمي وخذي هذه
لترد منزعجه -اذا اخذتها هل ستتركني وشاني
اجاب باسما -اجل ع الاقل ساعرف ان طفلي يتغذى لا تصرفيها بتهور
اخذتها قائله -جيد لا تريني وجهك بعد اليوم
غادرت وابتسم بخبث
جلست بغرفتها اخيرا تخلصت منه ومن ازعاجه طرق وليام ودخل ليقول باسما -جلبت لك هديه
جلست ورات علبه مغلفه جلس قربها وفتحتها لترا هاتف نقال من شركة سامسونج ابتسمت قائلة بسعاده - لماذا تشتريه لي...انا لا اعرف كيف استخدمه
رد عليها بمرح -حسنا اردت الاعتذار عما حصل انشات حساب لك به ساعلمك كيف تستعملينه
شرح لها كيف تستخدمه كيف تتصل وكيف ترد وكيف تضيف رقام كيف تصور وكيف تفتح الصور كيف تحمل تطبقات وتشغلها وما الى ذالك غادر وتركها مجددا لتنظر للهاتف بسعاده لطالما حلمت بامتلاك واحد وضعته بحقيبتها قائله - وليام رجل طيب حقا لا اصدق اني صفعته باول لقاء لي معه
ضحكت بخفه قائله -لم اضن يوما اني بشر ايضا
نامت تلك اليله و الضحكه ع شفتهت لم تسعد قط كما تسعد قرب وليام..
مر اسبوع وانقطعت اخبار وليام عنها بدات تقلق هو حتى لا يجيب ع هاتفه واذا جاب يكون جوابه قصير فقط كقول انه مشغول وماشابه شعرت ببعض الوحده وقررت الذهاب و اتمشي حول المدينه لعلة تجد شيا يجذب اهتمامها واخذت هاتفها ووضعته بجيبها وفجاءه من الضلمه يدين امتطتا واختطفانها
اغلق فمها بقوه ولم تستطع التنفس جيدا او اخراج اي صوت ذعرت
وليام بمكتبه يفكر منزعجا-ورطت نفسي مع فتاه لا تفيدني ااه وليتني لم اعطها رقمي مزعجة للغايه
اخذ هاتفه وقام بحظر رقمها قائلا يكفي ما فعلته لها لليوم ولم استفد منها شيا
القيت بغرفة مضلمه وذعرت برؤية امها امام عينيها مقيده ترا جعت بذعر اغلق الباب بقوه وفكت قيود والدتها رات علامات جنس عنيف ع جسدها كله وهي فاقده لوعيها ذعرت بشده لا تعلم ماذا تفعل  فتح الباب ودخل رجل مخيف تجمدت تنظر بفزع اليه تذكرته كابوس حياتها منذ 3 سنوات تراجعت بذعر حتى التصق ظهرها بالحائط امسك بوجهها قائلا -تبدين اجمل ك خادمه
اراها صور لها وهي بوضائفها المتعدده لها بجميع ازيائها وبوضعيات مختلفه اجزمت بجنونه مجنون للغاية وضع الصور جانبت وامسك بها لتصرخ رافضتا الذهاب معه وضعها ع الارض وامسك ثدييها بقوه لتصرخ من الالم ليقول ساخرا -كبير...لقد كبر جيدا حقا انتظار 3 سنوات لم يكن عبثا
نظرت اليه بفزع وهي تبكي قبلها بعنف ويداها تعتصران ثدييها انت من الالم وفتحت فمها ليدخل لسانه مداعبا لسانها وهي ترجع لسانها للخلف مشمئزه منه كادت تفقد وعيها من الاختناق تركها قائلا -ساجهز نفسي سنتضاجع حتى الفجر
تركها وغادر وبقيت تبكي بذعر اخذت هاتفها فور تتصل ع وليام مع ذالك لم يرد وبنهاية تم اعطائها ردا من المجيب الالكتروني -تم حظرك من جة الاتصال هذه
صدمت لا تعرف ماذا تفعل الالم الخوف ابلع قلبها شعرت بالم فضيع بمعدتها لم تجد حل سوى الاتصال  به عدوها اللدود الذي ينظر لهاتفه منتضرا اتصالا منها
فرن هاتفه برقم مجهول ورسم بفمه بسمه ساخره انكسرت فور سماع صوت شهقاتها تتعالا ووقف قائلا بانزعاج -ما الامر
ردت بذعر -ساعدني انا بورطه
اخذ سترته وانطلق خارجا بغضب وسال عن مكانها وردت بذعر -لا اعلم امي هنا معي ايضا لكن...عذبت حتى فقدت وعيها وسيفعلون بي مثلها ارجوك..تعال وساعدني
فتح الباب سقط الهاتف وسمع صوت صراخها ضرب تحطم الهاتف فورا صفع وجه اميليا حتى وقعت قرب والدتها امسكها من شعرها قائلا -ليس لاني لم افتشك يعني اني ساسامحك للاتصال باحد بمن اتصلتي
لم ترد وبقت تغلق فمها  ليضرب راسها بالحائط شعرت بدوار و صداع مميت لفت يديها حول معدتها لم يهما ما يجري معها خافت ع طفلها خافت عليه بشده خافت من اسقاطه واجهاضه بدات تفقد وعيها من الصداع و الضرب ع راسها سحبها خلفه وانجرت معه القاها بسرير كبير كانت تتحرك وبلا عي منها مزق ثيابها واستعادت رشدها لتصرخ دفن وجهها بين ثدييها وهي تدفعه خلع ما تبقى من ثيابها شعرت بعضلات معدته تحتك بمنطقتها احمر وجهها ورفه خاصرتها يضغط ع منطقتها بمعدته وهو يقبل ثدييها بشهوه ورغبه كبيره وضع اصابعه بمطقتها وقرصها لتصرخ متالمه وهي ترفع خاصرتها له تتوسل كي يتركها ولم يفعل  قلبها ليقبل لنضر الى مؤخرتها ويلعق فتحتها اخرج قضيبه وادخله بقوه بمؤخرتها وصرخت بشده من الالم امسك بشعرها وشده كي ييرجع جسدها ع قضيبه وفعلها بسرعه وبقوه وهو يان ويستمع لصراخها الذي ملاء الغرفه باسرها الم فضيع بمؤخرتها وخاصرتها صفع خدود مؤخرتها بقوه حتى احمرت وظهر تورم لاصابع يده فعلها كثيرا حتى شعر بالحرار حول قضيبه اخرج قضيبه ولم يطلق بعد وهي سقطت باكيه بشده من الالم رفعها مجددالتجلس على القضيب دخل بمؤخرتها فانتفضت واقفه فامسكت بكتفيها واعدها عليه بقوه صرخت بشده من الالم عض حلمات نهديها وامتصها بعنف وهو يرفعها وينزلها ع قضيبه انطوت عليه وصرخت من الالم شعر انها لن تجلس بعد اليوم اخرجه من مؤخرتها ليمسحه فوق فرجها ودخل راسه بفرجها انتفضت خوفها ع طفلها ودفعه بكل قوتها تراجعت تتنفس بسرعه تان بالم وقف غاضبا واخرج من دولاب قريب حزام ليقول بمكر -اصرخي هيا
رفعه عاليا واغلقت عينيها كسر الباب التفت بذعر لترى سبستيان وثيابه شبه ممزقه وباليه وقف ذللك الرجل ونظر اليها تبكي و للدموع قد تركت اثار بخديها هجم عليه ذالك الرجل فركله سبستيان بمعدته بقوه انحنى الرجل بالم وركله بصدره متسببا بتحطم بعضام الصدر وبعض الاضلاع وداس ع قدمه وكسرها بعنف نظرت اليه بالم حقا اتى..ليس لاجلها وانما لطفله خلع معطفه البالي وغطاها به لتنهض تالمت فورا وانطوت ع نفسها حملها بذعر وخرج رات رجال الشرطى يملاون المكان راتهم يخرجون والدتها ويغطونها بغطاء كبير ويقبضون ع اولئك الرجال واحد واحد
وضعها بسيارته وانطلق بسرعه
الم بمعدتها وبخاصرتها اخذها الى طبيبه نسائه الجيد انه الم بسيط بسبب الضرب وسيزول السيء سيستمر لفتره من الوقت لتخبره الطبيبه بانزعاج-اذ اردت القيام بالجنس مع زوجتك فرجاء قم به بلطف الجنين قد يسقط باي وقت
انزعج واخذها معه لتسال منزعجه وهو يقود -الى اين تاخذني الان
ليرد منزعجا -الى منزلي
لترد عليه بغضب -كلا اعدني لشقتي
رد ببرود -لن يحدث ستعيشين معي من اليوم وصاعدا لاتاكد من سلامة طفلي
لتصرخ عليه بغضب -تتحدث وكانك تحبه لكنك من الاساس لا تعرف حتى اذ كان ومنك او لا انت لا تعترف به
اوقف السياره حانبا وامسك بوجهها بقوه قائلا -لا ترفعي صوتك علي مجدد
ذعرت وامات براسها ليقول بانزعاج وهو يعود للقياده - الى مولد الطفل لن تبتعدي عني وان ابتعدتي ستبقين بالمنزل لن تذهبي لابعد من هذا بعيدا عني
لترد غاضبه -ستحبسني ؟؟محال باي صفة ستفعل هذا
رد ساخرا -زوجك
نظرت اليه بجحود واتبع بثقه -من اجل الطفل ساتحملك وسيكون لك الشرف بان تكوني لي
صرخت فجاءه وذعر توقف جانبا بذعر نظر اليها بغضب لتمسك به وتصرخ عليه -ساعتي
نظر اليها بذعر لتمسك يديه باكيه -ارجوك عد الى ذالك المكان اتوسل اليك ارجوك
دفعها لترتطم بالباب قائلا -اهدئي واخبريني ماذا تريدين
توسلت له وهي تبكي بذعر -ساعتي ساعتي الذهبيه تلك التي تصدر موسيقى انه بثيابي بذالك المكان
تنهد قائلا -افزعتيني لاجل شيء لا يستحق
لتصرخ باكيه -انه يستحق انه شيء ثمين بنسبة لي
نظر اليها مصدوما وابتسم بحنان ادخل يده تحت الاريكه واخرج الساعه من مخبئها قائلا -علمت انك ستجنين لاجلها فقد فقزتي بشارع ذات مره لاجلها مدت يديها اليها لكنه سحبها قائلا -ليس قبل ان توفقي ستنتقلين لمنزلي و ستعيشين به بصفتك خطيبتي
نظرت اليه بحقد وافقت رماى الساعه عليها وعاد مجددا ليقود رفعت قدميها فوق الاريكه جالسة جلسة الخنفساء وفتحت الساعه وبرمت راسها لتسمع صوت الموسيقى وكم شعرت براحة بداخلها اغلقت عينيها ببطء ونامت مستمعه للحن الذي خطف معه معاناتها كامله ابتسم بحنان وهو ينظر اليها اغلق الساعه واخذها واضعا اياها بجيبه نزل من سيارته ونزل امام قصره الكبير حملها ونظر بوجها قائلا -سيجن لو علم بامرك
ابتسم بسخريه وبراسه افكار مجنونه وضعها بغرفته وفوق سريره ليسمع صوت تاوهعا بالم ضربه ع كتفها و اخرى بفخذها مع تورم بمؤخرتها تنهد قائلا -ساقتله انا وحدي من يحق له جعلك تبكين هكذا
غطاها وخلع ثيابه واستلقى قربها قرب وجهه من وجهها وقال بهمس -لقد كبرتي كثيرا...وتغيرتي
اغلق عينيه ونام بعمق

الاميره الملعونهحيث تعيش القصص. اكتشف الآن