حققت مبتغاها و أنتقمت أشد أنتقام منه~~~......أبنه الوحيد صديق طفولتها~~~......مركز شرطة بالنسبة لها شيء ممل~~~......مهمات و أحداث جميلة مليئة بالأكشن و الأثارة.
فقط في هذه الرواية^^.
"هيا تجهزوا يوجد عملية سطو على البنك المركزي الياباني ، هيا بسرعة تجهزوا جميعا بسرعة .
قال هذا وهم برحيل الى سيارته . تجهزنا جميعا .
جميع الفتيات مع كيويا . قالت لي احداهن :
" هيا ليزا تعالي يوجد لكي مكان .
قلت لها بعد ان وجدت دراجة نارية خاصة بالشرطة :
" لا اذهبوا انتم و انا سوف اذهب بهذه .
و اشرت الى الدراجة قالت :
" حسنا كما تريدين .
ذهبت الى تلك الدراجة و صعدت عليها اخذت سماعة البلوثوث و شغلتها اخذت هاتفي و شغلت برنامج الحاسوب الخاص بي في المخبأ . و تكلمت مع الحاسوب ( هاد هو المخبأ الخاص ب ليزا خيالي صح )
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
قلت له :
" مرحبا قابوكس ( هاد اسم الحاسوب ماشي ) هل حددت لي المكان . و كم عدد السا رقين الذين هم بالبنك المركزي الياباني هيا بسرعة .
اعطاني تقرير ان هناك 10 اشخاص 3 منهم يسرقون المخازن و 2 منهم يهددون الناس و الموظفين و الخمسة الاخرين كانوا في الطابق الاخير على السطح يضعون قنابل . ذهبت اليهم بعد ان وصلت اليهم صعدت اليهم من الباب الخلفي الى الطابق الاخير رايتهم يضعون القنابل لكن كان قد فات الاوان لكي اوقفهم لانهم كانوا قد شغلوا المؤقت لكي يبدا العد التنازلي ليبدا من دقيقتين قتلت 4 منهم لكن الخامس اصابني بيدي اليسرى برصاصة و انا اعطيته رصاصة في قلبه و صاصة في رجله قبل ذلك . ثم وجدت العد التنازلي للقنابل جمعيا وصل الى 10 ثواني و هنا اخذت حبل كان موجود . مربوط بعامود بجانب الباب لكن لم يكن مربوطا كيافية لذا لم اجد الوقت لكي اربطه جيدا ثم قفزت كان السطح قد انفجر بقيت معلقة في الهواء . كان جرحي ينزف بشدة . توقف امتداد الحبل عند الطابق الخامس رأيت ان المسافة ليست بكبيرة و كان فوق ذلك قد كانت النيران قد بدات بالاشتعال في الحبل .
# الراوية**
لكن ليزا كانت قد قفزت و جائت على سيارة الشرطة الكبيرة التي هي تحمل المجرمين . نزلت عليها و عندها اصابت سقف السيارة بالتصدع بعدها حصل انفجار اخر في اخر طابقين ( عند الصعود يعني طابقين قبل السطح هيك كان قصدي ) .
مما جعل الزجاج يتناثر و بقطع شبه كبيرة . ايضا كانت هناك قطعة زجاج كبيرة تتجه نحو الفتاة التي كانت قد تحدثت مع ليزا سابقا.
#ليزا**
كانت قطعة زجاج شبه كبيرة توجهت نحو الفتاة التي قد كلمتني ان اركب معهم ثم وجهت سلاحي نحو قطعة الزجاج اطلقت عليها خمس رصاصات متتالية حتى تناثرت . جرحت قدمي بجرح صغير رايت ان اجدا من اللصوص قد ضرب الشرطي الذي كان يمسكه بسكين في ذراعه الايمن . و ايضا قد لاذى بالفرار اما انا اخذت اجري ورائه الى ان وصلنا الى وسط الغابة التي هي كانت خلف البنك . بعدمارايته يغرس السكين في ذراعه انا لم اعرف مت حصل شعرت باغضب الشديد لا احب ان ارى اي احد يتاذى اامي ولا افعل شيء . و هذا السبب الذي جعلني اذهب ورائه وصلنا الى وسط الغابة ثم توقفت في مكان تحت الشجرة و رايت ظل شخص نعم انه هو اللص اخرججت سلاحي من خلف قميصي و وجهته اليه كنت اريد اطلاق النار لكن لم اصبه لكن لحسن حظي انها كانت الطلقة الاخيرة و ل اصبه ايضا يال حظي السيء و ايضا نفذت من عندي الطلقات النارية و لم اجد في جيبي .
فنظرت اليه وجدته يوحه مسدسه نحوي فاطلق رصاصة جائت في كتفي الايسر اللعنة رصاصتين في نفس اليد كم هذا سيء.
بدات انزف من جديد هذا يجعلني ابطئ من حركتي ثم توهجت عيناي الى اللون الذهبي .
كان يحاول ضربي بالسكين انا كنت اتجنبها ببراعة ثم وجدت مجموعة من الذئاب قادمة انا لم اعرهم اهتمامي بل ابقيت اهتمامي على ذلك اللص كان خائف من الذئاب كنت اتقدم نحوه و هو كان يبتعد و يرجع الى الوراء لانه يراني انا المتقدمة نحوه و ورائي اتباعي نعم فالقد كانت الذئاب تتبعني و تمشي بشموخ يعبر عن مظهره القوي لكل ذئب من خلفي . في الحقيقة كانت الذئاب تحميني لم تنظر لهم بل بقيت اتقدم نحو اللص الى ان اصتدم ظهره بشجرة التي هي خلفه و من هنا بدات انهال عليه بالضرب . لم يمت و انا فقد وعيه .
عدت تاى وعيي و نظرت خلفي وجدت عشرة ذئاب خلفي منها الابيض و منها الرمادي و منها الاسود و منها البني . بقيت انظر اليهم و عيناي لازالت متوهجة نظرت لهم نظرة انتصار بدءوا بالعواء باصواتهم ثم وجدتهم منزلين اذانهم و ذيولهم دليل على انهم لن يؤذوني .
