الحَفلة كَانت مُملة نوعاً ما بالنِسبة له هو مُجبر على البَقاء هو شَخص مَشهور يَتمتع بِشهرة واسِعة على نِطاق عالَمي يَحاز على اهتِمام وسائِل الإعلام يَتداول شَأنه مستَخدِمو شَبكات التَواصل الإجتِماعيّ.
و بِما أنه مَشهور لا يُحب فِعل بَعض الأشياء لأنه مَشهور و لكِنه يَرغب في فِعلها يُريد فتاة تَتماشى مَع حَياته التي يَجب أن تَكون سِرية.
' و عِندما يَجدتِلك الفتاة عَليهالتَأكد مِن أنها مُناسبة له قَبل أن يَستقرمَعها '
بينما كَـان الـجَميع مـنشغل هـي كَـانت بِـزاوية مِن زوايا هذه الغرفة تَـنظر إليه تَـسترق الـنَظرات ظَـنناً مِنها أنه لَم يَنبه إليها. هو شـاهَدها للمَرة الأولـى خِلال الـحَفلة ظَن أنها كَـانت فضولِية نَحوه.
اقتَرب مِنها بِتَروي إلى أن شَعرت هي بأنفاسِه الحارة على عنقها لِـتتجمد.
" يا فتاة ، آمل أن تَكونين على يَقين فيما تَبحثينَ عنه لأنني لَست جَيداً في تَقديم الوعود "
هَمس لها بِتلك الكَلمات و أبتعد بِخفة و ذَهب إلى رِفاقه لِيكمل الحَفلة مَعهم. و هي واقِفة مُتَصنمة غَير قادِرة على الـحَراك تُحاول فِهم ما يقصده بتلك الكلمات. لِـنتظر له و هو مَع أصدقاءه و تعابير الملل تَمردت على وَجهِه.
" لِماذا لا أستَطيع القَول أنني واقِعة بالحُب أريد أن أصرُخ بِها مِن أعلى سَطح "
تُحبه بِجنون لكِن لا تَستطيع أظهار هذا حَتى لا يَكتشِف أحد فهي مُجرد فتاة عادِية تَعمل مُصورة و هو مغني مشهور.
' يَبدو أن حُبهم مَيؤوس مِنه '
___
أهلاً ~ لـربما يتساءل البعض عن أمر هذه الرواية لأنني لم أكمل روايتي الأولى حسناً...
سمعت عن مسابقة في الخفاء و تشتجعت و أردت أن أشارك بها لذا .
هذه الرواية ذات طابع قصير و فصول صغيرة أيضاً أتمنى أن تنال إعجابكم ~
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
