SORRY FOR BEING LATE
ENJOY.
.
.
.WRITER POV
.
.
."هل سمعت هذا" قالتها موجهة كلامها لمن يقف وقد تم خطف عقله ، بالتأكيد قد سمعه ، اصبحت حاله كمن تلقى صفعة على وجهه ، لكنه قد أدرك واقع الحال ، لا يجب عليه قول شيء، الإنكار هو منقذ حياتهما .
"يبدو أنني لست الوحيد ألذي يظهر جانب الجوكر هنا " قالها وقد غلف البرود صوته ، أدركت انه سيعود لشخصيته المستفزه وكأنه قد تركها اصلا ، لعين انها متيقنه بأنه قد سمع الصوت ، فلا يخرس الانسان ألا في حالات ، قبله احد، التقط سلفي أو قاطعه أحد . ولا تعبّر بأي سبب أن يفجع وجهه كما لو كأنه قد رأى ملك الموت يلعب الورق على سريره ،
لكنها فقط تجاهلت الأمر ، فقد كادت أن تنسى إن من يقف امامها هو نفس الشخص ألذي قد أرعبها و أوهما بالجنون ، وألان يدعي وكأنه لا يعرفها ولم يراها قبلا ، وبطريقة مخيفة قد كانت هي الوحيدة التي تسمعه وتراه سابقاً ، فقد ظهر لها قبل عدة سنوات لكن لم يعرف عن نفسه وقد جاء على هيئة أوهام ، والآن يقتحم حياتها بلا إنذار ويدعي البرائة وهي كالبلهاء انقذة حياته ، لقد كانت تقاوم رغبتها القويه في صفعه
تركت الغرفة بعد ان أعطت الواقف نظرة قد تشعره
في الحقارة لكن من تحاول ان تخدع هو حتى لم يرى ظلها فعقله في دوامة الان ، تنزل على الدرج وهي تلقي كل أنواع الشتائملكن توقفت فجأة وتجمدت في مكانها يمكن ان نقول انها اتقنت الmaniqan challenge انها فقط اصبحت كالمنيكان، ثم اغمي عليها
وعلى صوت وقوعها جاء يجري ، عندما نظر لم يرى شيئاً لكن عند اقترابه من حافة السلم وجدها ملقيا عليها ، اول ما خطر في رأسه أنها تنزف وهذا اكيد لكن عند اقترابه لم يجد حتى قطرة دم ، ثم سمع صوت 'بدأت اللعبه' بلع ريقه
ثم قام بحملها قاصداً غرفته
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.تستيقظ من عالمها الاخر ، ويدور بؤبؤها باحثا في المكان، محاولا استنتاج اين توجد الان و في الحال عرفت انها في غرفة زين
تحاول استرجاع ما قد خزن في دماغها من ذكريات لقبل وجودها في الغرفة ومر شريط الذكريات امام عيناها '
.... هناك من سرقه قبلة منها
وهمس بجانب أذنها
"لا تلوثي فمك إلا بقبلاتي "
أنت تقرأ
I BELIEVE\انا اؤمن
Horrorهل شعرت بانك مراقب ؛ لست الوحيد في الغرفه ؛ان هناك أشياء من حولك اسفه دعني اصحح ((اشخاص )) ان شعرت بهذا فلا تقلق انت لم تجن ..انه أمر طبيعي لكن الغير طبيعي هو انك ترغب بمعرفة من هم الأشخاص الذين يحدقون بك وانت على غفله يعرفون بوجدك لكن انت فلا يتر...