مقدمة

264 20 2
                                    

في وقت ما، كانت الأحلام كل شيء أبقاني على قيد الحياة. محوت بها كل العقبات عن طريقي، لكن الطريق انقلب إلى السواد بعد أن كان طهراً لا يموت.
كل شيء انتهى هنا، حتى الأحلام ابتلعها السواد في متاهة بلا نهاية. كل شيء انتهى.
***



نهاية المقدمة.
جميع الحقوق عائدة لي ولا أسمح بسرقة الفكرة أو اقتباسها.
القصة للمشاركة في مسابقة 'ماذا لو ' للكاتب Ayham_asha

أياد ذابلة -Witred Handsحيث تعيش القصص. اكتشف الآن